الرئيسيةالاتصال بناارسل سؤالRSS
facebook twitter youtubetelegram
☰
  • الأسئلة والأجوبة▾
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • عقيدة▾
    • مقالات
    • الرصد والمتابعة
    • ترجمات
    • ابحاث ودراسات
  • فكر معاصر▾
    • الألحاد المعاصر
    • الأنسان والمجتمع
    • أجوبة الشبهات
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • ميديا▾
    • فيديو كرافيك
    • البنرات
    • انفوجرافيك
  • اصدارات المركز
آخر الاضافات
مَن هُم أنبياءُ العصرينِ الحجري والجليدي؟
مامعنى (أنا أبن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين وطعن برمحين)؟
كيف يحاسب أهل البيت (ع) الخلق والأمر يعود لله؟
ما هو وجه الشبه بين شبه بيضوية الارض والحوت ؟!
هل للأبراج اصل في الاسلام ؟
بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان
حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله
مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟
لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟
لماذا ولدَ الإمامُ عليّ داخلَ الكعبةِ ولم يولَد غيرُه؟

مفاهيمُ الدّولةِ المدنيّةِ والقيمُ الإسلاميّة 

السلام عليكم .. في ظل مفاهيم المدنية والعلمانية كيف نستطيع فهم حدود حرية المجتمع العراقي في انتاج انماط السلوك التي قد تنظم بقوانين تحميها وتكون مخالفة للعقيدة او الشريعة مع الترويج والقبول لفكرة ان العلمانية قادمة وهو ما نلمس بواكيره اليوم في صور وانماط اجتماعية مختلفة

الجواب :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :  

قبلَ الإجابةِ لابدَّ منَ الإشارةِ إلى مقدّمةٍ نفهمُ مِن خلالِها خلفيّاتِ النّزاعِ الذي تعيشه المُجتمعاتُ المُسلمةُ بينَ هويّتِها الإسلاميّةِ وبينَ الخياراتِ الحديثةِ للدّولةِ، فما يشيرُ إليه السّائلُ مِن إشكاليّةٍ ليسَت خاصّةً بالمُجتمعِ العراقيّ وإنّما هيَ إشكاليّةٌ مُمتدّةٌ عبرَ معظمِ المُجتمعاتِ الإسلاميّةِ، والسّببُ في ذلكَ يعودُ إلى الإخفاقِ السّياسيّ الذي تعانيه تلكَ الدّولُ، ممّا فتحَ البابَ واسعاً أمامَ خياراتٍ سياسيّةٍ تقومُ على إستبعادِ الدّينِ وقيمِه منَ المشهدِ السّياسيّ والإجتماعي، ومنَ المُفارقاتِ أنَّ كلَّ الأنظمةِ التي ورثَت نظامَ الحكمِ بعدَ حقبةِ الإستعمارِ تقومُ على التّشبّهِ بالنّظمِ الغربيّةِ، ولم تعمَل على إيجادِ نظامِها السّياسيّ الذي يناسبُ بيئتَها وتراثَها وقيمَها وهويّتَها الإسلاميّةَ، ومعَ ذلكَ نجدُ الدّعايةَ العالميّةَ والمحلّيّةَ تعملُ على تحميلِ الإسلامِ مسؤوليّةَ كلِّ ما في العالمِ العربيّ والإسلاميّ مِن كوارثَ، بل حتّى الأحزابُ ذاتُ التّوجّهاتِ الإسلاميّةِ بعدَ الرّبيعِ العربيّ بدأت ترفعُ شعاراتِ الدّولةِ المدنيّةِ في حالةٍ منَ الإستسلامِ الواضحِ لموجةِ الخطابِ العلمانيّ، وهكذا أصبحَ الخطابُ السّياسيُّ المُتحكّمُ في المشهدِ هوَ الخطابَ العلمانيَّ الذي يعملُ وبشكلٍ مدروسٍ على تفتيتِ بُنيةِ المُجتمعِ الدّيني وإستبدالِه ببُنيةٍ علمانيّة.  

 ومنَ المُؤكّدِ أنَّ الصّورةَ غيرُ واضحةٍ ويكتنفُها الكثيرُ منَ الغموضِ، والشّارعُ العربيُّ والإسلاميّ أصبحَ في حالةٍ منَ الإضطرابِ حتّى فقدَ القُدرةَ على تحديدِ خياراتِه السّياسيّةِ والإجتماعيّةِ والإقتصاديّةِ، والذي يتحمّلُ مسؤوليّةَ ذلكَ هوَ الفوضى التي خلقَتها النُّخبُ المُتحكّمةُ في الوضعِ الثّقافيّ سواءٌ كانَت إسلاميّةً أو علمانيّةً، فلو قُمنا بمقاربةٍ لإشكاليّةِ الإسلامِ والعلمانيّةِ بشكلٍ نظريٍّ بعيداً عَن مُعطياتِ الواقعِ، لوجدنا منَ الصّعبِ تقديم خيارِ العلمانيّةِ على خيارِ الإسلامِ، فالعلمانيّةُ في مفهومِها النّظريّ تقومُ على تضخيمِ الجانبِ المادّيّ على حسابِ الجانبِ الرّوحي، والإسلامُ يقومُ أساساً على خلقِ توازنٍ بينَ الجانبينِ، وبذلكَ تصبحُ العلمانيّةُ خياراً ناقِصاً لا يكتملُ إلّا بالإسلامِ، أمّا إذا قارَبنا إشكاليّةَ الإسلامِ والعلمانيّةِ على ضوءِ التّجربةِ العمليّةِ، لتمكّنَ البعضُ مِن جمعِ الكثيرِ منَ الشواهدِ التي تثبتُ الطّابعَ السّلبيَّ لتجاربِ الحُكمِ الدّينيّة، في مقابلِ الكثير منَ الشّواهدِ النّاجحةِ للدّولِ العلمانيّةِ وبخاصّةٍ في الدّولِ الأوروبيّةِ، ويبدو أنَّ هذهِ المُقارنات هيَ التي تجعلُ الصّورةَ مشوّشةً يصعبُ معها التّمييزُ الموضوعيّ بينَ التّجربةِ الدّينيّةِ والتجربةِ العلمانيّة، والتقييمُ الموضوعيُّ والمُحايدُ يجبُ أن يقودَنا إلى القولِ: لا التّجربةُ العلمانيّةُ تمثّلُ الصّورةَ المثاليّةَ لِما يطمحُ لهُ الإنسانُ، ولا التّجاربُ الدّينيّةُ تُمثّلُ تعبيراً صادِقاً عنِ الدّينِ، ومِن هُنا نؤكّدُ على أنَّ النّقاشَ العلمانيَّ الدّينيَّ يجبُ إعادةُ طرحِه بنفسٍ نزيهٍ يبحثُ عمّا يُمثّلُ طموحاً للإنسانِ، ومنَ الخطأ البحثُ عنِ الطّموحِ الإنسانيّ ضمنَ المُقارناتِ التّنافسيّةِ لكونِها تمنعُ الإنسانَ منَ التّفكيرِ في الخياراتِ خارجَ حدودِ ما هوَ مُجرّبٌ بالفعلِ، فبالقدرِ الذي يمكنُ جمعُ شواهدَ مشوّهةٍ لتجربةِ الحكمِ الدّينيّ يمكنُ جمعُ شواهدَ أيضاً مشوّهةٍ لتجربةِ الحُكمِ العلمانيّ، وكلُّ ذلكَ يجعلنا في حالةٍ منَ الجدلِ الدّائم ِالذي لا يخدمُ المصلحةَ الإنسانيّةَ، والخيارُ العقلانيُّ يوجبُ إعادةَ الوعي لمفاهيمِنا حولَ الإنسانِ والدّينِ والدّولةِ بعيداً عنِ الإسقاطاتِ السّلبيّةِ للتّجاربِ التّاريخيّةِ، وعليهِ فإنَّ التّيّارَ الدّينيَّ والتّيّارَ العلمانيّ يجبُ أن يرتقي إلى مستوى الهمِّ الإنسانيّ والبحثِ مِن جديدٍ مِن أجلِ إعادةِ فهمِ الإنسانِ روحيّاً ومادّيّاً ومِن ثمَّ إيجادِ النّظامِ الذي يُلبّي طموحاتِه بعيداً عَن جعلِ البحثِ محصوراً بينَ الخياراتِ المُجرّبةِ، وإذا تمَّ فهمُ الإنسانِ فهماً حقيقيّاً وواقعيّاً على أنّهُ روحٌ وجسدٌ يعيشُ في الدّنيا ويتطلّعُ إلى الآخرةِ، حينَها لا يمكنُ النّظرُ إلى الدّينِ بهذهِ السّطحيّةِ المُتفشّيةِ بينَ التّيّاراتِ اللّادينيّة.

وما يسألُ عنهُ السّائلُ مِن إشكاليّةِ التّوافقِ بينَ قيمِ الدّينِ وبينَ قوانينِ الدّولةِ المدنيّةِ ليسَ إلّا عرضاً متوقّعاً لِما يعانيهُ مُجملُ الواقعِ السّياسيّ في البلدانِ الإسلاميّةِ، وكلُّ المعالجاتِ التي تتوجّهُ للأعراضِ دونَ الأسبابِ الحقيقيّةِ هيَ معالجاتٌ إرتجاليّةٌ تُحرّكُها الحميّةُ الدّينيّةُ، وهيَ بدورِها لا تؤدّي إلّا إلى مزيدٍ منَ التّصادمِ بينَ تيّاراتِ الأمّةِ، ممّا يؤدّي إلى إتّساعِ الهوّةِ وزيادةِ الشّرخِ الإجتماعيّ، ومِن هُنا فإنَّ الحلولَ الجذريّةَ تستوجبُ معالجاتٍ تمتدُّ إلى البُنيةِ الدّينيّةِ والسّياسيّةِ والثقافيّةِ، فعلى الخطابِ الإسلاميّ أن يرتقي إلى مستوى الهمومِ الحقيقيّةِ للأمّةِ حتّى لا يتمَّ عزله ومِن ثمَّ تصفيته، وعلى الخطابِ العلمانيّ أن يبني خياراتِه السّياسيّةَ بما ينسجمُ معَ الإمكاناتِ المحليّةِ بعيداً عَن إسقاطِ نماذجَ جاهزةٍ فُصّلَت أساساً لتتناسبَ معَ مجتمعاتٍ أخرى، وبناءُ أيّ دولةٍ لا يكونُ إلّا مِن خلالِ مراعاةِ الإرثِ التّاريخيّ والحضاريّ لها، وإهمالُ ذلكَ لا يؤدّي إلّا إلى خلقِ صورٍ مُشوّهةٍ كما هوَ الحالُ في عالمِنا الإسلاميّ، بحيثُ ضيّعَت أنظمتُنا السّياسيّةُ قيمَنا الدّينيّةَ كما لم توجِد لنا دولاً حديثةً، وكما يقالُ ضيّعَت المَشيَتين.  

فالسّؤالُ عَن مدى حُرّيّةِ المُجتمعِ في خلقِ أنماطٍ سلوكيّةٍ لا يمكنُ تحديدُه بقرار؛ لأنَّ حركةَ المُجتمعِ وخياراتِه السّلوكيّةَ رهينةٌ بالمُتغيّراتِ التي لا يمكنُ التّحكّمُ فيها ما لم يتمَّ التّحكّمُ في المشهدِ العامِّ، ولا يمكنُ جبرُ المُجتمعاتِ على الحفاظِ على سلوكِها الإسلاميّ إذا كانَ الإسلامُ غيرَ مُتحكّمٍ في المشهدِ، ومِن هُنا تتعقّدُ المُعادلةُ وتتشابكُ الخيوطُ المُؤثّرةُ فيه، وحتّى يتمكّنَ الإسلامُ مِن فرضِ خياراتِه على المُجتمعِ لا بدَّ أن يكونَ خطابُه مُقنِعاً لهذا المُجتمعِ، وهذا ما يجبُ أن يشتغلَ عليهِ المُهتمّونَ بكلِّ جدٍّ وإخلاصٍ وتجرّدٍ، مُضافاً للموضوعيّةِ العلميّةِ التي تخاطبُ العقولَ وتستثيرُ القيمَ الفطريّةَ الكامنةَ في الإنسانِ بعيداً عنِ الخطاباتِ العاطفيّةِ التي لا تستهدفُ غيرَ تحريكِ الغرائز الدّينيّةِ ومن دونِ أيّ رؤيةٍ واضحةٍ ومدروسة.

 

الدولةالعلمانيةالمجتمعالعقيدةالقوانين الوضعيةطباعة الموضوع PDF
التعليقات

آخر الاضافات
  • مَن هُم أنبياءُ العصرينِ الحجري والجليدي؟
  • مامعنى (أنا أبن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين وطعن برمحين)؟
  • كيف يحاسب أهل البيت (ع) الخلق والأمر يعود لله؟
  • ما هو وجه الشبه بين شبه بيضوية الارض والحوت ؟!
  • هل للأبراج اصل في الاسلام ؟
  • بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان
  • حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله
  • مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟
  • لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟
  • لماذا ولدَ الإمامُ عليّ داخلَ الكعبةِ ولم يولَد غيرُه؟
آخر التعليقات
  • ابوعلي السلطاني - العراق
    جواب ممتاز وتحليل رائع ...
    لم يثبت عند التحقيق العلمي وجود أبي بكر في الغار مع النبي (ص)!!
  • ابو هدى الكعبي - بغداد -العراق
    بارك الله بجهودكم --ارغب ان اكون من المتابعين فافيضوا علينا ...
    هلِ الدَّاروينيَّةُ نظريَّةٌ مُتماسكةٌ مَنطقيَّاً؟
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة حجي الله يوفق ...
    مَعنَى قَولِهِ تَعَالَى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    مَعنَى (الجَهَالَة) في قولهِ تَعَالى: (يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ) ؟!
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الأشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    الفَرقُ بَينَ النَّبِيّ والإمامِ وأيُّهُما أفضَلُ.
الأقسامالمواضيع
  • ارشيف52
  • ميديا97
  • عقيدة92
  • الأسئلة والأجوبة2842
  • اصدارات المركز66
  • فكر معاصر175
التصنيف حسب الاحرف
  • ابتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهوي
كلمات مفتاحية
  • المفسرقارونالشبهةآل البيتالثقافة الإسلاميةابن تيميةالحريةالاحاديثالوهمالجبرالإعجازأركونالإلهالفطرةالثقافةالاسقاطالخلافةبدعةالمسلمينالسنةالبديهيالآيةالحجالشيعةحالة الهيولاالحرية الدينيةالأعرافالإسلامالدينالتحريف
الأكثر قراءة
    • 24 ساعة
    • اسبوع
    • شهر
    • عام
    مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟9 حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله1 بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان1 هل للأبراج اصل في الاسلام ؟1 ما هو وجه الشبه بين شبه بيضوية الارض والحوت ؟!1 كيف يحاسب أهل البيت (ع) الخلق والأمر يعود لله؟1 مامعنى (أنا أبن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين وطعن برمحين)؟1 مَن هُم أنبياءُ العصرينِ الحجري والجليدي؟1
    لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟278لماذا ولدَ الإمامُ عليّ داخلَ الكعبةِ ولم يولَد غيرُه؟157الفاسق المحب لاهل البيت يدخل الجنة !!147كيفَ نقنعُ ناكر مظلومية الزهراء (ع) ؟121مَن هُم أبرزُ الشخصيّاتِ التي سترجعُ معَ الإمامِ المهدي (عج) ؟99ما علاقةُ الميتافيزيقيا بالأديان؟86هل التقى الإمامُ المهدي بالعلماءِ الصالحينَ في الحقبةِ الزمنيّةِ السابقةِ؟82مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟9حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله1بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان1
    في رواية : عن الرجلِ ينكحُ الجاريةَ من جواريه ومعهُ في البيتِ مَن يرى ذلكَ ويسمع قالَ : لا بأس. فكيف يكون هذا حلالاً ؟371إذا كانَت الدولة يعمُّ بها الإصلاحُ فلماذا ندعو بدعاءِ الفرج؟350هل ينقضُ صومُ المرأةِ التي أتاها رجلُها منَ الدبرِ؟314كيف دخل ابليس الجنة ثم وسوس لأدم (ع)؟310من أين جاء الله ومتى كان موجود ومتى وكيف اكتسب قدرته ؟293كيفَ نردُّ على مَن يقولُ أنَّ عليّاً (ع) غيرُ مُناسبٍ لتولّي الخلافةِ لأنّهُ مبغوضٌ مِن قِبلِ الناسِ؟281لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟278اريد ان استفسر عن هارون النبي (ع) هل له ابناء ؟ وان كان فهل هناك من ابنائه من ورث النبوة مباشرة؟247هل كانَ أرسطو وفيثاغورس وسُقراط وغيرُهم منَ الفلاسفةِ اليونانيّينَ منَ الأنبياء ؟232ما سببُ تراجعِ الزّبيرِ بنِ العوّامِ مع المولى أميرِ المؤمنينَ ع رغمَ أنّه نصرَه عندَ تكاتفِ الشيخينِ ضدَّ فاطمةَ الزّهراء ع229
    أرجو توضيحَ قولِ الإمامِ عليٍّ (ع): يأتي على النّاسِ زمانٌ، تكونُ فيهِ العافيةُ في عشرةِ أجزاءٍ,تسعةٌ في إعتزالِ النّاسِ، وواحدةٌ في الصّمت.11976هل تيمورلنك شيعيٌّ أم لا؟   4004ما صحّةُ الحديثِ المنسوبِ إلى الإمامِ الصّادق (عليهِ السّلام) وهوَ (جهلةٌ شيعتِنا أشدُّ علينا مِن أعدائِنا)؟  3965ماهو عدد زوجات الإمام الحسن المجتبى وكم عدد أبناءه (عليه السلام)؟3457(المرأة كالنعل يلبسها الرجل إذا شاء، لا إذا شاءت) هل هذا القول صحيح السند عن الامام علي (ع) ويؤخذ بهِ؟3290ما هوَ سندُ الرّوايةِ: خذوا الطريقَ ولو دارَت واسكنوا المدنَ ولو جارَت وتزوّجوا البكرَ ولو بارت) 3075ما السّندُ الصّحيحُ لزيارةِ الناحيةِ المقدّسةِ؟ ومَن هُم رواتُها؟ 2675هل قول ((يا حُسين، يا عبّاس..) هو شرك ؟2176ماهو حكم سب اعداء اهل البيت (ع)2157ما صحّةُ هذا القول "ان حائط الكعبة انشق لانه طاهر من الاصنام و كانَت الأصنامُ موضوعةً على الأبوابِ"2052



009647713768037

مختارات

* مَن هُم أنبياءُ العصرينِ الحجري والجليدي؟
* مامعنى (أنا أبن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين وطعن برمحين)؟
* كيف يحاسب أهل البيت (ع) الخلق والأمر يعود لله؟

الأقسام

الأسئلة والأجوبةعقيدةفكر معاصرميديااصدارات المركز
https://alrasd.net @ 2017 - 2022 جميع الحقوق محفوظة لمركز الرصد العقائدي التابع للعتبة الحسينية المقدسة
‪