وِلايَةُ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ (ع) التّكوينِيَّةُ.

أَحْمَدُ العِرَاقِيُّ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ. هَلْ الوِلَايَةُ التَّكوِنيَّةُ لِلسَّيِّدَةِ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ (عَلَيْهَا السَّلَامُ) أَوْسَعُ، أُم الوِلَايَةُ التَّكوِنيَّةُ لِسَيِّدِ البَشَرِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِينَ؟

: اللجنة العلمية

     الأَخُ أَحْمَدُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

     بِحَسَبِ مَقَامِ الأَفْضَلِيَّةِ لِسَيِّدِ الكَائِنَاتِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) يَكُونُ هُوَ الأَفْضَلُ فِي كُلِّ الكَمَالَاتِ المَوْجُودَةِ عِنْدَ الأَئِمَّةِ المَعْصُومِينَ وَالزَّهْرَاءِ (عَلَيْهِمْ السَّلَامُ).

      وَدُمْتُمْ سَالِمِينَ.