حَوْلَ نِسْبَةِ كِتَابِ "الإِخْتِصَاصِ" لِلشَّيْخِ المُفِيدِ (رَحِمَهُ اللهُ).

أَحْمَدُ العِرَاقِيُّ:  السَّلَامُ عَلَيْكُمْ.  مَا هُوَ مَوْقِفُ عُلَمَائِنَا الأَعْلَامِ القُدَمَاءِ وَالمُعَاصِرِينَ مِنْ نِسْبَةِ كِتَابِ الإِخْتِصَاصِ لِلشَّيْخِ المُفِيدِ (رَحِمَهُ اللهُ) ؟هَلْ ثَبَتَتْ نِسْبَتُهُ أَمْ لَمْ تَثْبُتْ؟

: اللجنة العلمية

 الأَخُ أَحْمَدُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.

 تُوجَدُ مُقَدِّمَةٌ نَفِيسَةٌ كَتَبَهَا العَلَّامَةُ المُحَقِّقُ السَّيِّدُ مُحَمَّدٌ مَهْدِي الخِرْسَان عَلَى كِتَابِ "الإِخْتِصَاصِ"، بَيَّنَ فِيهَا صِحَّةَ نِسْبَةِ الكِتَابِ إِلَى مُؤَلِّفِهِ الشَّيْخِ المُفِيدِ (عَلَيْهِ رِضْوَانُ اللهِ)، وَأَيْضًا ذَكَرَ فِيهَا مَنْ قَالَ بِصِحَّةِ النِّسْبَةِ مِنْ عُلَمَائِنَا الأَعْلَامِ، يُمْكِنُكُمْ مُرَاجَعَتُهَا وَالإِسْتِفَادَةُ مِنْهَا.

     وَدُمْتُمْ سَالِمِينَ.