الرئيسيةالاتصال بناارسل سؤالRSS
facebook twitter youtubetelegram
☰
  • الأسئلة والأجوبة▾
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • عقيدة▾
    • مقالات
    • الرصد والمتابعة
    • ترجمات
    • ابحاث ودراسات
  • فكر معاصر▾
    • الألحاد المعاصر
    • الأنسان والمجتمع
    • أجوبة الشبهات
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • ميديا▾
    • فيديو كرافيك
    • البنرات
    • انفوجرافيك
  • اصدارات المركز
آخر الاضافات
بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان
حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله
مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟
لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟
لماذا ولدَ الإمامُ عليّ داخلَ الكعبةِ ولم يولَد غيرُه؟
ما علاقةُ الميتافيزيقيا بالأديان؟
مَن هُم أبرزُ الشخصيّاتِ التي سترجعُ معَ الإمامِ المهدي (عج) ؟
هل التقى الإمامُ المهدي بالعلماءِ الصالحينَ في الحقبةِ الزمنيّةِ السابقةِ؟
كيفَ نقنعُ ناكر مظلومية الزهراء (ع) ؟
الفاسق المحب لاهل البيت يدخل الجنة !!

هل الإِسْلامُ يَتَعَارَضُ مَعَ مُصْطَلَحِ الإِنْسَانِيَّةِ؟

‏الإِسْلَامُ المُحَمَّدِيّ: نَسْمَعُ مِنَ البَعضِ تَردِيدَ كلمةِ الإِنْسَانِيَّةِ حَتَّىٰ أَصبَحَتْ لديهِم مَبدَأً لا يَجوزُ تَجاوزُهُ بل أَصبَحت هِيَ المِحوَرَ فِي القَبولِ والرَّدِ، فَمَا هِيَ تَفسِيراتِكم لِهذهِ المُفردةِ؟ وهل صَالحُ التَّرويجِ لَهَا هكذا مع العِلمِ أَنَّنِي وَجدتُّ بَعضَهُم يُعَرِّفُ مَذهبَ الإِنْسَانِيَّةِ بأَنَّهُ " تَأْلِيهُ الإِنْسَانِ! ".

الجواب :

الأَخُ المُحتَرَمُ:

السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ

كلمةُ الإِنْسَانِيَّةِ فِي مَعنَها البَسِيطِ تَستَهدِفُ الإِنْسَانَ بِوَصفِهِ قِيمَةً حَضَاريَّةً، إِلَّا أَنَّ مُصْطَلَحَ الإِنْسَانِيَّةِ كمَفهُومٍ فَلسَفِيٍّ يُعَدُّ مُفهُوماً إِشكالِيَّاً في حدِّ ذاتِهِ؛ وذلكَ بِسببِ التَّبَايُنِ في المُنطَلقاتِ الفَلسَفِيَّةِ، فَمُقارَبَةُ المُصْطَلَحِ دَلَالِيَّاً ومَفهُومِيَّاً يَخضَعُ لِلمَعانِي الَّتِي تُوَلِّدُها الأَنْسَاقُ الفَلْسَفِيَّةُ المُختَلِفَةُ، ويَبدُو أَنَّ بدايةَ تَكوُّنِ هذا المُصْطَلَحِ يَعُودُ إِلَىٰ الفَلْسَفَةِ الغَربِيَّةِ، فالكلمةِ الإِنجِلِيزِيَّةِ (Humanity) تُشيرُ إِلَىٰ جانبِ القِيَمِ فِي الإِنْسَانِ أَيْ أَنَّ الإِنْسَانَ هُو الكائنُ الَّذِي يَتَمَتَّعُ بِصِفَاتٍ أَخلاقيَّةٍ تَجعلُهُ مِحوَرَ الاهْتِمَامِ والتَّركِيزِ.

والفَلْسَفَاتُ الإِنْسَانِيَّةُ مُنذُ القِدَمِ كانت تَسعَىٰ إِلَى إِيجَادِ مَعنَىٰ لِلإِنْسَانٓ، فَٱعْتَقَدَ البَعضُ مِنها أَنَّ قِيمَةَ الإِنْسَانِ مَعرِفِيَّةٌ بحتَةٌ، بينَما ٱعْتَقَدَ البَعضُ الآخرُ بأَنَّ قِيمَتَهُ جَمَالِيَّةٌ أَو أَخلاقِيَّةٌ، وهكذا تَستهدِفُ كُلُّ فلسَفةٍ جانباً مِن جَوَانبِ الإِنْسَانِ، إِلَّا أَنَّ الطُّمُوحَ النِّهَائِيَّ الَّذِي كانَ يًسعَىٰ نَحوَهُ الجميعُ هُو الوُصولُ إِلَى الإِنْسَان الكاملِ القادرِ عَلَى إِبرازِ جميعِ إِمْكَانَاتِهِ الطَّبِيعِيَّةِ.

وكانت هُناكَ دوافعُ مُتَعدِّدَةٌ؛ لِتُبَلْوِرَ مُصْطَلَحَ الإِنْسَانِيَّة، بَعْضَهَا سِيَاسِيَّاً نَتيجةَ حالةِ القَهرِ الَّتِي لَحِقَت بالإِنْسَانِ الأُورُبِّي في تلكَ القُرُونِ، وَبَعْضَهَا الآخرَ دِينِيَّاً بِوَصْفِهِ السُّلْطَةَ الرُّوحِيَّةَ الَّتِي تُشَرْعِنُ لِهذا الوَضْعِ المُزرِي، فَبَدَأَت حالاتُ التَّذَمُّرِ عَلَى الكَنِيسةِ الَّتِي اضْطَهَدَتِ الإِنْسَانَ فَترةً طَويلةً مِن الزَّمَنِ، فَعَلَتِ الأَصْوَاتُ الَّتِي تُنَادِي بِكرامةِ الإِنْسَانِ وقِيمتِهِ بَدَلَ قِيمةِ الَّلاهُوتِ الكَنِيسيّ، حَتَّى التَّدَيُّنِ الصُّوفِيّ الَّذِي يَستَهدِفُ الإِنْسَان رُوحِيَّاً لم يَعُدْ مَرغُوباً فيهِ؛ لِكَونِهِ يُعدِمُ ذاتيَّةَ الإِنْسَانِ لِصَالِحِ سُلطةٍ فَوقِيَّةٍ، كُلُّ ذلكَ كانَ مُبَرِّرَاً لِلكلامِ عنِ الإِنْسَانِ بِوَصْفِهِ حالةً مِحوَرِيَّةً، وعندَما جاءَ عَصرُ النَّهضَةِ الأُورُبِّيَّةِ تَضَاعَفَ الحِرَاكُ الإِنْسَانِيُّ وَبَدَأَت الفَلْسَفَةُ في جَعلِ العَقلِ كمِحوَريَّةٍ بَدَلَ المِيتَافِيزِيقَا اللاهوتية، فأصبح العقل هو الحَقيقةِ المُقدَّسةِ بوصفِهِ إِلهَ الإِنْسَانِ الَّذِي يَعيشُ معهُ عَلَى الأَرْضِ، وَبَدَأَ التَّأْكِيدُ عَلَى أَهَمِّيَّةِ قِيَمِ الطَّبِيعَةِ، بدلاً مِن قِيَمِ ما فوقَ الطَّبِيعَةِ، فركَّزت عَلَى الجَمَالِ وتَحَدَّثَت عن رُومَانْسِيَّةِ الإِنْسَانِ، وهكذا مَرَّ الفِكرُ البَشريُّ باتِّجَاهَاتٍ ونِزاعَاتٍ فَلسَفيَّةٍ إِلَى القَرنِ التَّاسِع عَشَرَ الَّذِي أَصْبَحَتْ فِيهِ الاتِّجَاهَاتُ العلميَّةُ والعَقليَّةُ المحدِّدَ الأَسَاسِ إِلَىٰ الطَّابِعِ الإِنْسَانِيّ عَلَى يَدِ [أُوجَست كُونت]، وفِي القَرنِ العِشرينَ ٱزدادَ الشُّعُورُ بالإِنْسَانِيَّةِ وخاصَّةً بعدَ الوَيلَاتِ الَّتِي سَبَّبَتْهَا الحُروبُ الدُّولِيَّةِ فَتَضَاعَفَ الإِحسَاسُ بِأَهَمِّيَّةِ التَّعَاونِ والسَّلمِ بينَ المُجتَمعاتِ وَبَدَأَت مُصطَلَحَاتٌ مِثلُ حُقوقِ الإِنْسَانِ والدِّيمُقْرَاطِيَّةِ والِّليبْرَالِيَّةِ والعِلمَانِيَّةِ تُرَوَّجُ بِوَصفِها تَكرِيسَاً لِقِيمَةِ الإِنْسَانِ بَدَلَاً مِن قِيمةِ الأَديَانِ. 

كُلُّ ذلكَ يَدعُونا إِلَى التَّأَمُّلِ أَكثرَ في مُصْطَلَح الإِنْسَانِيَّةِ وإِعادَةِ مُقارَبتِهِ بالشَّكلِ الَّذِي لَا يَتَصَادَمُ مع مُرتَكَزَاتِنا الدِّينِيَّةِ؛ وذلكَ لِأَنَّ الإِنْسَانِيَّةَ قد رَوَّجَ لَهَا بالشَّكلِ الَّذِي يكونُ فيهِ الإِنْسَان بديلاً عنِ اللهِ، في حينَ أَنَّنَا نَفهَمُها بالشَّكلِ الَّذِي يجعلُ الإِنْسَانَ إِنْسَانَاً كُلَّمَا ٱرْتَبَطَ بٱللهِ تعالى، ويَبدُو أَنَّ الدِّينَ الكَنِيسِيّ بِمَفَاهِيمِهِ الرَّجٍعِيَّةِ هُو الَّذِي أَحدَثَ هذا الشَّرْخَ التَّأْرِيخِيّ بينَ الإِنْسَانِيَّةِ وبينَ الإِيمانِ بٱللهِ تعالى. والإِسلامِ كَدُينٍ يُمَثِّلُ حَالةً حَضَارِيَّةً؛ لِكَونِهِ مُتَفَاعِلَاً مع عَقلِ الإِنْسَانِ وطُمُوحاتِهِ الحَياتيَّةِ، فَقَد ذَكَّرٌ القُرآنُ مِرَارَاً بالعُقلِ، وَشَجَّعَ عَلَى التَّفكِيرِ وَجَعَلَ العِلْمَ قِيمَةً تَفَاضُلِيَّةً بينَ البَشَرِ، مُضَافَاً لِٱهْتِمَامِهِ بالقِيَمِ الأَخَلاقِيَّةِ والكَمَالَاتِ النَّفسِيَّةِ والجَمَالِيًّةِ فيهِ، فَتَحَدَّثُ عنِ التَّعُاونِ والتًّكافُلِ والإِحْسَانِ والرَّحمَةِ والعَدالةِ وغيرِ ذلكَ مِنَ القِيَمِ الَّتِي تُؤَهِّلُ الإِنْسَانَ فِي إِنْسَانِيَّتِهِ، وَعَلَيهِ فإِنَّ الإِنْسَانَ فِي القُرآنِ هُو المُخلُوقُ الَّذِي كَرَّمَهُ ٱللهُ وَجَعَلَ كَرَامَتَهُ مِحوَرَاً لِكَينُونَتِهِ وإِنْسَانِيَّتِهِ، قال تعالىٰ: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾ (70 الإِسراء).

الخِلَاصَةُ: مُصْطَلَحُ الإِنْسَانِيَّةِ كمُصْطَلَحٍ يَهتَمُّ بِقِيمَةِ الإِنْسَانِ وكَرامتِهِ لَا إِشْكَالَ فِيهِ، وإِنَّمَا الإِشْكالُ فِي مُقارَبَةِ الإِنْسَانِيَّةِ بالشَّكلِ الَّذِي يَكونُ فِيهِ الإِنْسَانُ مُنْفَصِلاً عنِ ٱلله مَصدَرِ كُلِّ كَمَالٍ وجَمَالٍ. 

وَدُمْتُمْ سَالِمِينَ

الانسانيةالفلسفة الغربيةالميتافيزيقياالاديانالعلمانيةالرجعيةطباعة الموضوع PDF
التعليقات

آخر الاضافات
  • بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان
  • حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله
  • مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟
  • لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟
  • لماذا ولدَ الإمامُ عليّ داخلَ الكعبةِ ولم يولَد غيرُه؟
  • ما علاقةُ الميتافيزيقيا بالأديان؟
  • مَن هُم أبرزُ الشخصيّاتِ التي سترجعُ معَ الإمامِ المهدي (عج) ؟
  • هل التقى الإمامُ المهدي بالعلماءِ الصالحينَ في الحقبةِ الزمنيّةِ السابقةِ؟
  • كيفَ نقنعُ ناكر مظلومية الزهراء (ع) ؟
  • الفاسق المحب لاهل البيت يدخل الجنة !!
آخر التعليقات
  • ابوعلي السلطاني - العراق
    جواب ممتاز وتحليل رائع ...
    لم يثبت عند التحقيق العلمي وجود أبي بكر في الغار مع النبي (ص)!!
  • ابو هدى الكعبي - بغداد -العراق
    بارك الله بجهودكم --ارغب ان اكون من المتابعين فافيضوا علينا ...
    هلِ الدَّاروينيَّةُ نظريَّةٌ مُتماسكةٌ مَنطقيَّاً؟
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة حجي الله يوفق ...
    مَعنَى قَولِهِ تَعَالَى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    مَعنَى (الجَهَالَة) في قولهِ تَعَالى: (يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ) ؟!
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الأشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    الفَرقُ بَينَ النَّبِيّ والإمامِ وأيُّهُما أفضَلُ.
الأقسامالمواضيع
  • ارشيف52
  • ميديا97
  • عقيدة92
  • الأسئلة والأجوبة2837
  • اصدارات المركز66
  • فكر معاصر175
التصنيف حسب الاحرف
  • ابتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهوي
كلمات مفتاحية
  • الجبرالمسلمينالإسلامالحريةالدينالمفسرقارونالفطرةالحرية الدينيةآل البيتالإعجازالإلهالثقافةالتحريفالسنةالاحاديثحالة الهيولاالوهمالثقافة الإسلاميةالشيعةابن تيميةالحجالبديهيالشبهةالآيةالاسقاطأركونالأعرافبدعةالخلافة
الأكثر قراءة
    • 24 ساعة
    • اسبوع
    • شهر
    • عام
    مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟2 حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله1 بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان0
    لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟278لماذا ولدَ الإمامُ عليّ داخلَ الكعبةِ ولم يولَد غيرُه؟157الفاسق المحب لاهل البيت يدخل الجنة !!147كيفَ نقنعُ ناكر مظلومية الزهراء (ع) ؟121مَن هُم أبرزُ الشخصيّاتِ التي سترجعُ معَ الإمامِ المهدي (عج) ؟99ما علاقةُ الميتافيزيقيا بالأديان؟86هل التقى الإمامُ المهدي بالعلماءِ الصالحينَ في الحقبةِ الزمنيّةِ السابقةِ؟82مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟2حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله1بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان0
    في رواية : عن الرجلِ ينكحُ الجاريةَ من جواريه ومعهُ في البيتِ مَن يرى ذلكَ ويسمع قالَ : لا بأس. فكيف يكون هذا حلالاً ؟370إذا كانَت الدولة يعمُّ بها الإصلاحُ فلماذا ندعو بدعاءِ الفرج؟350هل ينقضُ صومُ المرأةِ التي أتاها رجلُها منَ الدبرِ؟313كيف دخل ابليس الجنة ثم وسوس لأدم (ع)؟308من أين جاء الله ومتى كان موجود ومتى وكيف اكتسب قدرته ؟293كيفَ نردُّ على مَن يقولُ أنَّ عليّاً (ع) غيرُ مُناسبٍ لتولّي الخلافةِ لأنّهُ مبغوضٌ مِن قِبلِ الناسِ؟281لماذا نلطمُ نحنُ الشيعةُ على أهلِ البيتِ (عليهم السلام)؟278اريد ان استفسر عن هارون النبي (ع) هل له ابناء ؟ وان كان فهل هناك من ابنائه من ورث النبوة مباشرة؟247هل كانَ أرسطو وفيثاغورس وسُقراط وغيرُهم منَ الفلاسفةِ اليونانيّينَ منَ الأنبياء ؟232ما سببُ تراجعِ الزّبيرِ بنِ العوّامِ مع المولى أميرِ المؤمنينَ ع رغمَ أنّه نصرَه عندَ تكاتفِ الشيخينِ ضدَّ فاطمةَ الزّهراء ع229
    أرجو توضيحَ قولِ الإمامِ عليٍّ (ع): يأتي على النّاسِ زمانٌ، تكونُ فيهِ العافيةُ في عشرةِ أجزاءٍ,تسعةٌ في إعتزالِ النّاسِ، وواحدةٌ في الصّمت.11975هل تيمورلنك شيعيٌّ أم لا؟   4004ما صحّةُ الحديثِ المنسوبِ إلى الإمامِ الصّادق (عليهِ السّلام) وهوَ (جهلةٌ شيعتِنا أشدُّ علينا مِن أعدائِنا)؟  3964ماهو عدد زوجات الإمام الحسن المجتبى وكم عدد أبناءه (عليه السلام)؟3456(المرأة كالنعل يلبسها الرجل إذا شاء، لا إذا شاءت) هل هذا القول صحيح السند عن الامام علي (ع) ويؤخذ بهِ؟3290ما هوَ سندُ الرّوايةِ: خذوا الطريقَ ولو دارَت واسكنوا المدنَ ولو جارَت وتزوّجوا البكرَ ولو بارت) 3073ما السّندُ الصّحيحُ لزيارةِ الناحيةِ المقدّسةِ؟ ومَن هُم رواتُها؟ 2675هل قول ((يا حُسين، يا عبّاس..) هو شرك ؟2176ماهو حكم سب اعداء اهل البيت (ع)2156ما صحّةُ هذا القول "ان حائط الكعبة انشق لانه طاهر من الاصنام و كانَت الأصنامُ موضوعةً على الأبوابِ"2052



009647713768037

مختارات

* بدايةُ تشريعِ الصلاةِ والأذان
* حلفُ المعصومِ بغيرِ اللهِ تعالى وخصوصاً بمعصومٍ مثله
* مَن هوَ صاحبُ الأرضِ الشرعيُّ في أورشليم؟ اليهودُ أم الفلسطينيّونَ؟

الأقسام

الأسئلة والأجوبةعقيدةفكر معاصرميديااصدارات المركز
https://alrasd.net @ 2017 - 2022 جميع الحقوق محفوظة لمركز الرصد العقائدي التابع للعتبة الحسينية المقدسة
‪