1. الصفحة الرئيسية
  2. شبهات وردود حول القرآن الكريم

معنى قولهِ تَعالى: (ثمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ)؟

مَعنَى قَولِهِ تَعَالَى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).

مَعْنَى العُرْجُوْنِ القَدِيْمِ فِي تَفَاسِيْرِ الشِّيْعَةِ.

هَلْ سَيِّدُنا إبراهيمُ كانَ جاهِلاً بِسَببِ أُفولِ ضَوءِ الشَّمسِ والقَمَر؟

مَعْنَى قَوْلِهِ تَعَالَى: (أَمَرْنَا مُتْرَفيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا).

هَلْ القُرْآنُ الكَرِيمُ نَزَلَتْ مَعَانِيهِ وَالنَّبِيُّ (ص) صَاغَهَا بِبَيَانِهِ؟!!

نُزُولُ الأَشْيَاءِ وَالمَقَادِيرِ مِنْ السَّمَاءِ.

هَلْ تَكْرَارُ الآيَاتِ فِي القُرْآنِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ بَشَرِيٌّ؟!!

مَنْ هِيَ مَرْيَمُ أُخْتُ هَارُونَ فِي القُرْآنِ، وَمَنْ هِيَ مَرْيَمُ أَمُّ المَسِيحِ؟

التَّوْفِيقُ بَيْنَ قَوْلِهِ تَعَالَى: (مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ) وَقَوْلِهِ تَعَالَى: (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ)؟!

هل تَتمَاشَى الرَّحمَةُ مع النَّصِّ القُرآنِيِّ الَّذي يَدعُو إلى الإرْهَابِ؟!!

من نحن

مركز الرصد العقائدي التابع لقسم الشؤون الدينية في العتبة الحسينية المقدسة، بآلية عمل تقوم بشكل أساس على تتبع ماهو متواجد في الساحة من شبهات وافكار مغلوطة وتصريحات مغرضة، ومن ثم كشفها والرد عليها بالدليل والحكمة، من خلال كوادر علمية متخصصة

الأبواب الرئيسية