اللجنة العلمية
قَوْلُهُ تَعَالَى: (إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ) حِكَايَةٌ لِقَوْلٍ، أَمْ هُوَ إِقْرَارٌ مِنْهُ تَعَالَى لَهُ؟!!
الأَخُ مُصْطَفَى المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ ال...
المزيدتَصَوُّرُ أزَلِيَّةِ الخَالِقِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى.
إِنَّ الأزَلِيَّةَ وَصْفٌ، وَهِيَ تَعْنِي أَنَّ المَوْصُوفَ بِهَا لَمْ تُعْرَفْ بِدَايَةُ وُجُودِهِ، كَمَا أَنَّ الأَبَدِيَّ وَصْ...
المزيدهَلْ تُوجَدُ ضَابِطَةٌ تُحَدِّدُ العَاطِفَةَ تُجَاهَ المُقَدَّسِ؟!
الأخُ كَرِيمٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. 1- إِمَّا بِالنِّسْبَةِ ...
المزيدلَا تَنَاقُضٌ بَيْنَ فِعْلِ الحُسَيْنِ (ع) وَالعَبَّاسِ (ع)!
الأَخُ هِشَامٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. لَا يُوجَدُ تَنَاقُضٌ بَيْنَ فِعْلِ الإِمَام ...
المزيدالسَّلَفُ نَاحُوا وَلَطَمُوا وَحَدِيثُ النَّهْيِ ضَعِيفٌ.
الأَخُ جَلِيلٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. أَمَّا قَوْلُكَ: ...
المزيدفَلَاسِفَةُ الإِسْلَامِ.
إِنَّ مِمَّا لا شَكَّ فِيهِ أنَّ الأَفْكَارَ تَتَلَاقَحُ فِيمَا بَيْنَهَا، وَأَنَّ العُلُومَ بَعْضُهَا يُعِينُ بَعْضًا، فَمَثَلًا...
المزيدلِمَاذَا الأَشْيَاءُ إِمَّا مَاهِيَّةٌ وَإِمَّا وُجُودٌ؟
الأَخُ مُحَمَّدٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. الحُكَمَاءُ عِنْدَ الن...
المزيدلِمَاذَا لَا يَمُوتُ آخِرُ مَعْصُومٍ بِالصَّيْحَةِ فَيُسْتَثْنَى مِنْ مَرَاسِيمِ الدَّفْنِ وَمَا شَابَهَ؟!
الأَخُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. لَقَدْ وَرَدَ فِي مَصَادِرِ الفَرِيقَيْنِ أَنَّ السَّاعَةَ ...
المزيدهَلْ يُوجَدُ حَدِيثٌ: (لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ سَرَقَتْ...) فِي مَصَادِرِنَا؟!!
الأَخُ أَحْمَدُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. لَا وُجُودَ لِهَذَا الحَ...
المزيد