اللجنة العلمية
هَلْ مُعَاوِيَةُ وَشِمْرُ وَعُمَرُ بْنُ سَعدٍ (لَعَنَهُمُ ٱللهُ) قَرَابَةُ الإِمَامِ عَلِيٍّ ﴿ع﴾ ؟
الأَخُ مؤمل المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ:- لَا تُوجَدُ قَرَابَةٌ قَرِيبَةٌ بَينَهُم وَبَينَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ ﴿...
المزيدهَلْ يَحِقُّ لَنَا السُّؤَالُ عَنْ وُجْهَةِ نَظَرِ إِبْلِيس فِي طَرْدِهِ مِنَ الجَنَّةِ؟
الأَخُ وَسِيمُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحْمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ: وَلأَنَّ السُّؤَالَ ليسَ عِلْمِيَّاً وَلا يَبحَثُ عَنْ مَعرِفَةٍ سُو...
المزيدتَوضِيحٌ لِعَقِيدَةِ البَدَاءِ عِنْدَ الشِّيعَةِ.
الأَخُ غَالِبُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَقِيدَةُ البَدَاءِ عِنْدَ الشِّيعَةِ الإِمَامِيَّةِ تَعنِي أَنَّ ٱلله...
المزيدحَدِيثٌ فِي فَضْلِ العَبَّاسِ وَوُلْدِهِ، فِيهِ شَبَهٌ مِنْ حَدِيثِ الكِسَاءِ فِي الخَمْسَةِ مِنْ أَهْلِ بَيتِ النبيّ ﴿ﷺ﴾.
الأَخُ مُحَمَّدُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ: قَبلَ الجَوَابِ عَنْ سُؤالِكُم لَا بدّ مِنْ مُقَدِّمِةً يَسِيرَةٍ ع...
المزيدهَلْ نَعرِفُ اللهَ بِالرُّسُلِ أَمْ نَعرِفُ الرُّسُلَ بِاللهِ؟
هَذَا الْقَوْلُ مُجَرَّدُ اِدِّعَاءٍ لَا أَسَاسَ لَهُ مِنَ الصِّحَّةِ، فَإِنَّ مَصْدَرَ الْإيمَانِ بِاللهِ هُوَ الْعَقْلُ وَالْفِطْرَةُ الَّتِي جُبِلَ...
المزيدمَوقِفُ عُلَمَائِنَا مِنَ الدَّولَةٓ العُثْمَانِيَّةِ.
الأَخُ مُؤَمَّلُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ مَوقِفُ عُلَمَائِنَا مِنَ الدَّولَةِ العُثْمَانِيَّةِ كَمَوقِفِ أَئِ...
المزيدخَبَرُ الآحَادِ هَلْ يُعَوَّلُ عَلَيهِ فِي إِثبَاتِ العَقِيدَةِ.
الأَخُ سَيفُ الدِّينِ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ:- قَبلَ الجَوَابِ عَلَى سُؤالِكُم لَا بدَّ مِنْ مُقَدِّمِةٍ تَك...
المزيدسؤال عن روايتين.
الأخُ عباس الْمُحْتَرَمُ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ 1- رَوى الكُلينيُّ بِسَندِهِ عن حريزٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ...
المزيدعوامل إختيار طريق الخير والشر.
الأَخُ مرتضى المُحْتَرَمُ، السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ الإنسانُ لهُ عَدوّان : عَدوٌّ مِنْ داخلِهِ وهوَ النَّفسُ الأمّارَةُ بالسّ...
المزيدهَلِ التَّوَسُّلُ بالأَئِمَّةِ ﴿ع﴾ هُوَ تَفْويضٌ لَهُمْ ؟!!
الأَخُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ:- التَّوَسُّلُ بِالنَّبِيِّ ﴿صَلَّى ٱللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ﴾ والأَئِمَّةِ ...
المزيدمَنْ هُوَ آخِرُ تَابِعٍ لِظَالِمِي آلِ مُحَمَّدٍ (ع)؟!
الأخُ أحمَدُ الْمُحْتَرَمَ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ هَذَا الْكَلَاَمُ هُوَ وَصْفٌ لِكُلِّ مَنْ يُتَابِعُ الظَّالِمَيْنِ و...
المزيد