لماذا يأكُلُ الإمامُ الكاظمُ أو الإمامُ الحسنُ (ع) الشيءَ المسمومَ مع علمِهِ به ؟!
الأخُ حسينٌ المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ الجوابُ على هذا السُّؤالِ نَقضاً وحَلّاً : الجَوابُ النَّقضيّ : لقد علِمَ رسول...
المزيدكَثْرَةُ أَبْنَاءِ الْإمَامِ الْكَاظِم ِ(ع) وَمُعْظَمُ حَيَاةِ الْإمَامِ فِي السِّجْنِ.
الأخُ منتظر الْمُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. أَمَّا إِجْمَالًا: فَقَدْ أَمَضَى الْإمَامُ الْكَاظِمُ سِتَّ س...
المزيدلِمَاذَا لَمْ يُخَلِّصِ الشِّيعَةُ الإمامَ الْكَاظِمَ (ع) مِنَ السِّجْنِ.
الأخُ الْمُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. لَيْسَ لِلشِّيعَةِ حَقُّ الْخُرُوجِ عَلَى أحَدٍ مِنْ طُغَاةِ زَمَانِهُمْ م...
المزيدالسَّلامُ عَلَى الْمُعَذَّبِ فِي قَعْرِ السُّجُونِ: عَذَابَاتُ الْكَاظِمِ (ع).
الأخُ مِقْدَادٌ الْمُحْتَرَمُ، عَلَيْكُمُ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ تُحَدِّثُنَا الْمُصَادِرُ التَّأْرِيخِيَّةُ بِأَنَّ الْإمَامَ مُوس...
المزيدانْطِبَاعَاتُ عُلَمَاءِ السُّنَّةِ حَوْلَ الإمَامِ الكَاظِمِ (ع).
الْأَخُ أحمد الْمُحْتَرَمُ، السَّلَاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. مَوَاقِفُ عُلَ...
المزيدسِجْنُ الإِمَامِ الكَاظِمِ (ع) المُتَكَرِّرُ وَقَتْلُهُ ثَابِتٌ فِي كُتُبِ السُّنَّةِ أَيْضًا.
الْأَخُ سَليمٌ الْمُحْتَرَمُ، السَّلَاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ قَالَ الخَزْرَجِيُّ الأَن...
المزيدالْكَاظِمُ (ع) إمَامُ أهْلِ السُّنَّةِ وَالشِّيعَةِ.
الْأَخُ سَليمٌ الْمُحْتَرَمُ، السَّلَاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ قَالَ فِي حَقِّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إدريسَ بْنِ الْمُنْذِرِ، الْمَعْ...
المزيدالإِمَامُ الكَاظِمُ (ع) رَاهِبُ آلِ مُحَمَّدٍ.
الأَخُ سَعِيدٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. هَذِهِ الصِّفَةُ (الرَّهْ...
المزيدكيفَ نُفسِّرُ قَولَ الإمَامِ (ع): (ما حَجَجْتُ إلَّا أنا ونَاقَتِي وعليُّ بنُ يَقطِينٍ).
الأخُ حَيدَر المحتَرمُ.. السَّلامُ علَيكم ورَحمةُ اللهِ وبركَاتُه. هذا القَولُ لم نَجِدْ له أصلاً صَحِيحاً في مَروِيَّاتِنا، وعلى ف...
المزيد