اللجنة العلمية
أَينَ اللهُ؟
غَرِيبٌ يا غَريب أَنْ تَبْحَثَ عَنِ الصّانِعِ داخِلَ مَصْنوعِهِ فَهَلْ لَوْ بَحَثْنْا في جِهازِ الكُمْبيوتَرِ سَنَجِدُ صانِعَهُ؟!! وهلْ لَوْ بَحَثْنْ...
المزيدهَلْ لِلإِسْلَامِ عِلَاقَةٌ بِالحَضَارَاتِ السَّابِقَةِ ؟
الإِسْلَامُ دِينُ الفِطْرَةِ وَالعَقْلِ، وَكُلُّ مَا فِيهِ جَاءَ مُنْسَجِمًا مَعَ الحَقِّ، وَلَمْ نَجِدْ فِي التَّارِيخِ الإِنْسَا...
المزيدلِمَاذَا يُقْتَلُ المُرْتَدُّ فِي الإِسْلَامِ؟!!
الأَخُ حَسَنَيْن المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. الجَوَابُ عَلَى ه...
المزيدقَوْلُهُ تَعَالَى: (فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ) عِنْدَ المُخَالِفِينَ أَيْضًا تَعْنِي (إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى).
الأَخُ سيف المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. 1- ابْنُ كَثِيرٍ وَغَيْ...
المزيدأَسْئِلَةٌ عَنْ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ (ع) وَحَادِثَةِ البَابِ.
الأَخُ جَمَالٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. ج س1: نَعَمْ، الَّذِي تَص...
المزيدمِحْنَةُ الإِمَامِ الهَادِي (ع) مَعَ المُتَوَكِّلِ النَاصِبِيِّ.
الأَخُ عَلِيٌّ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. عُرِفَ المُتَوَكِّلُ بِبُ...
المزيدنَسَبُ صَاحِبِ الزِّنْجِ.
الأَخُ مَهْدِيٌّ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. جُمْهُورُ عُلَمَاءِ الأ...
المزيدهَلِ الوُجُودُ حَقِيقَةٌ وَاحِدَةٌ بَيْنَ الخَالِقِ وَالمَخْلُوقِ؟
لَا شَكَّ عِنْدَنَا التَّغَايُرُ التَّامُّ وَعَدَمُ السِّنْخِيَّةِ بَيْنَ الخَالِقِ وَالمَخْلُوقِ، بَلْ هُنَاكَ بَيْنُونَةُ صِفَةٍ...
المزيدلَا يُوجَدُ مَائِزٌ حَقِيقِيٌّ بَيْنَ مُصْطَلَحَيْ الشِّيعَةِ وَالرَّافِضَةِ.
الأَخُ عامر المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. 1- عِنْدَ أَتْبَاعِ أَه...
المزيد(إِذَا رَأَيْتُمْ مُعَاوِيَةَ عَلَى مِنْبَرِي فَاقْتُلُوهُ) صَحِيحٌ، وَالإِمَامُ (عَ) لَمْ يَتَنَازَلْ لَهُ عَنِ الإِمَامَةِ!
1- قَوْلُكَ: إِنَّ قَوْلَ رَسُولِ اللهِ (ص): (إِذَا رَأَيْتُمْ مُعَاوِيَةَ عَلَى مِنْبَرِي فَاقْتُلُوهُ) مَوْضُوعٌ مُخْتَلَقٌ مِنْ قِبَل...
المزيد