لمَاذا لم يُحدَّدْ وَقْتُ ظُهُورِ الإمَامِ المَهدِيِّ (ع) في الرِّوَايَاتِ؟
مُصطَفَى بَشِير/: لمَاذا لم يُحدَّدْ في الرِّوَايَاتِ وَقْتُ ظُهُورِ الإمَامِ مُحمَّدِ بنِ الحَسَنِ (عليْه السَّلامُ).
الأخُ مُصطَفَى المُحتَرمُ.. السَّلامُ علَيكُم ورَحمةُ اللهِ وبَركَاتُه.
الجَوابُ مِن وُجُوهٍ:
1- إنَّ ذلكَ لأجلِ الحِفَاظِ على شَخْصِه (عليْه السَّلامُ).
2- إنَّ المَسألَةَ أُنِيطَتْ بالأُمَّةِ ومَدَى اسْتِعدَادِهَا للقِيَامِ بوَاجِبَاتِها تِجَاهَ زَمَانِ الظُّهُورِ.
3- إنَّ الظُّهُورَ حُدِّدَ لكنْ عن طَرِيقِ العَلامَاتِ، وأشْبَعَ عُلمَاءُ الكَلَامِ البَحْثَ في هذِهِ العَلامَاتِ.
ودُمتُم سَالِمينَ.
اترك تعليق