سُؤالٌ حَولَ التَّطبِيرِ.

بَاسِم جَاسِم الخَلِيفِي الأجْوَدِي/: تَواصُلُكُم مَعنَا هو حلٌّ لكلِّ مَشَاكِلِنا، أطلُبُ أنْ يَتمَّ كِتَابةُ كلِّ ما يُثارُ ضدَّ العَقِيدَةِ بالإمَامِ (ع) منَ التَّطبِيرِ، ما هي عَقِيدتُه وهل هو جَائزٌ؟

: اللجنة العلمية

     الأخُ بَاسِم المحتَرمُ.. السَّلامُ علَيكم ورَحمةُ اللهِ وبرَكاتُه. 

     مَوضُوعُ التَّطبِيرِ مَسألَةٌ فِقهِيَّةٌ، ويَبقَى على المُقلِّدِ الرُّجُوعُ فيْها إلى مَن يُقلِّدُه حتى يَعرِفَ الحُكمَ منَ الجَوازِ وعَدمِه في هذِهِ المَسألَةِ.

     ودُمتُم سَالِمينَ.