اللجنة العلمية
أَدِلَّةُ تَحْرِيْمِ الغِنَاءِ مِنَ الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَإِجْمَاعِ المُسْلِمِيْنَ.
الأَخُ مُحَمَّدٌ المُحْتَرَمُ، عَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، مَوْضُوْعُ تَحْرِيْمِ الغِنَاءِ مِمَّا تَسَالَمَ عَلَيْهِ ...
المزيدالمِيرزَا النُّورِيّ الطَّبْرَسِيّ ترجَمَتُهُ وَإِنْجَازَاتُهُ.
الأخُ سليمان المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبركاتُهُ هُوَ عَلَّامَةُ عُلَمَاءِ الإِسلامِ، وخاتمة المحدثين، وحيدُ دهره، ومجلس...
المزيدمَا هَوَ الحَدِيثُ المُوَثَّقُ وهَلْ يُعَدُّ مِنَ الأَحَادِيثِ الَّتِي ٱخْتَصَّتْ بهِ مَدرَسةُ أَهلِ البَيتِ (ع)؟
الأَخُ عَلاءُ المُحتَرَمُ: السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ ٱللهِ وبَرَكاتُهُ: يُعَدُّ الحَدِيثُ المُوثَّقُ أَحَدَ أَقسَامِ الحَدِيثِ الأَساسِيَّةِ الَّتي ...
المزيدالكتُبُ العَقائديَّةُ الّتي نَنصَحُ بِمطالَعَتِها.
الأخُ مُنتظَرٌ المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبركاتُهُ نَنصَحُ بِمُطالعةِ كِتابِ " الإلهِيّاتِ " لِلشَّيخِ السُّبحانيّ حَفِظَهُ ا...
المزيدالفَرقُ بَينَ الوَعدِ والوَعيد.
الأخُ عَقيلٌ المُحترَمُ، عَليكُمُ السَّلامُ ورَحمةُ اللهِ وبَركاتُهُ الوَعدُ هوَ: عِبارَةٌ عَنِ الإخبارِ بِوصولِ نَفْعٍ إلى المَوعودِ لهُ والوَ...
المزيدالغَيْبَةُ لِلْإِمَامِ الثَّانِي عَشَر لَيْسَتْ مِنْ عِنْدِ نَفْسِهِ.
الأَخُ أَبُو دُجَانَةَ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ لَمْ تَكُنْ غَيْبَةُ الإِمَامِ الثَّانِي عَشَرَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) مِنْ عِنْدِ نَفْسِهِ وَبِرَ...
المزيدهَلْ تَحَوُّلُ البَشَرِ إِلَى مُلْحِدِيْنَ يَعْنِي السَّلَامَ وَالأَمَانَ؟
السَّبَبُ فِي ذَلِكَ أَنَّ الأَدْيَانَ حَقِيْقَةٌ مُتَأَصِّلَةٌ فِي الإِنْسَانِ، وَالأَصْلُ فِي البَشَرِ أَنَّهُمْ مُؤْمِنُوْنَ بِاللهِ، أَمَّا الإِلْ...
المزيدمَا الَّذِي أَظْهَرَهُ جِبْرَئِيْلُ لِلنَّبِيِّ (ص) وَقَالَ مَا أَنَا بِقَارِئ ؟!!
الأَخُ سَالِمٌ المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. جَاءَ فِي تَفْسِيْرِ القُمِّيِّ عَنِ الإِمَامِ أَبِي جَعْفَر...
المزيدهَلْ يَصِحُّ القَولَ إِنَّ الطَّبِيعَةَ هِيَ الرَّبُّ؟
أَوَّلاً: أَشَرنا في أَجوِبةٍ سابِقةٍ إِلى أَنَّ عُلَماءَ الطَّبِيعةِ عِندَما يَتَحَدَّثُونَ عَنِ الإِيمانِ أَوِ الإِلحَادِ يَفقِدُونَ أَيَّ خُصُوصِيّ...
المزيدهَل يَحتاجُ النَّبِيُّ محمَّدٌ (ص) إِلَى الصَّلَاةِ عليهِ؟
الأَخ كَمًالُ المُحترمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ قبلَ الإِجابةِ عَلَى هذا السُّؤَالِ لا بدًّ أَن نُحدِّدَ المَقصودَ مِنَ ال...
المزيدمَا الْفَرْقُ بَيْنَ الْحَديثِ الْمَرْفُوعِ وَالْحَديثِ الْمَوْصُولِ وَالْحَديثِ الْمُسْنَد؟
الْأَخُ مُحَمَّدٌ الْمُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ سَيَكُونُ جَوَابُنَا عَنْ سُؤَالِكَ فِي نِقَاطٍ: 1-إِنَّ الْمُر...
المزيد