اللجنة العلمية
الكتُبُ العَقائديَّةُ الّتي نَنصَحُ بِمطالَعَتِها.
الأخُ مُنتظَرٌ المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبركاتُهُ نَنصَحُ بِمُطالعةِ كِتابِ " الإلهِيّاتِ " لِلشَّيخِ السُّبحانيّ حَفِظَهُ ا...
المزيدالفَرقُ بَينَ الوَعدِ والوَعيد.
الأخُ عَقيلٌ المُحترَمُ، عَليكُمُ السَّلامُ ورَحمةُ اللهِ وبَركاتُهُ الوَعدُ هوَ: عِبارَةٌ عَنِ الإخبارِ بِوصولِ نَفْعٍ إلى المَوعودِ لهُ والوَ...
المزيدالغَيْبَةُ لِلْإِمَامِ الثَّانِي عَشَر لَيْسَتْ مِنْ عِنْدِ نَفْسِهِ.
الأَخُ أَبُو دُجَانَةَ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ لَمْ تَكُنْ غَيْبَةُ الإِمَامِ الثَّانِي عَشَرَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) مِنْ عِنْدِ نَفْسِهِ وَبِرَ...
المزيدهَلْ تَحَوُّلُ البَشَرِ إِلَى مُلْحِدِيْنَ يَعْنِي السَّلَامَ وَالأَمَانَ؟
السَّبَبُ فِي ذَلِكَ أَنَّ الأَدْيَانَ حَقِيْقَةٌ مُتَأَصِّلَةٌ فِي الإِنْسَانِ، وَالأَصْلُ فِي البَشَرِ أَنَّهُمْ مُؤْمِنُوْنَ بِاللهِ، أَمَّا الإِلْ...
المزيدمَا الَّذِي أَظْهَرَهُ جِبْرَئِيْلُ لِلنَّبِيِّ (ص) وَقَالَ مَا أَنَا بِقَارِئ ؟!!
الأَخُ سَالِمٌ المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. جَاءَ فِي تَفْسِيْرِ القُمِّيِّ عَنِ الإِمَامِ أَبِي جَعْفَر...
المزيدهَلْ يَصِحُّ القَولَ إِنَّ الطَّبِيعَةَ هِيَ الرَّبُّ؟
أَوَّلاً: أَشَرنا في أَجوِبةٍ سابِقةٍ إِلى أَنَّ عُلَماءَ الطَّبِيعةِ عِندَما يَتَحَدَّثُونَ عَنِ الإِيمانِ أَوِ الإِلحَادِ يَفقِدُونَ أَيَّ خُصُوصِيّ...
المزيدهَل يَحتاجُ النَّبِيُّ محمَّدٌ (ص) إِلَى الصَّلَاةِ عليهِ؟
الأَخ كَمًالُ المُحترمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ قبلَ الإِجابةِ عَلَى هذا السُّؤَالِ لا بدًّ أَن نُحدِّدَ المَقصودَ مِنَ ال...
المزيدمَا الْفَرْقُ بَيْنَ الْحَديثِ الْمَرْفُوعِ وَالْحَديثِ الْمَوْصُولِ وَالْحَديثِ الْمُسْنَد؟
الْأَخُ مُحَمَّدٌ الْمُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ سَيَكُونُ جَوَابُنَا عَنْ سُؤَالِكَ فِي نِقَاطٍ: 1-إِنَّ الْمُر...
المزيدهَلْ وَرَدَتْ رُوَايَاتٌ بِخُصُوصِ المَشْيِ فِي الأَربَعِين لِلحُسَينِ (ع)؟!
الأَخُ مُحَمَّدُ المُحتَرَمُ: عَلَيكُم السَّلَامُ وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ: لَقَدْ وَرَدَتْ رُواياتٌ كثيرةٌ في زِيارةِ الحُسينِ (عليهِ السَّلام...
المزيدحُكمُ التَّفَرُّدِ الَّذِي يُطلِقُهُ عُلَمَاءُ الجَرحِ وَالتَّعدِيلِ عَلَى الحَدِيثِ.
الأَخُ سَلمَانُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ: قَبلَ الجَوَابِ عَنْ سُؤَالِكَ لَا بُدَّ مِنْ مُقَدِّمَةٍ يَسِيرَةٍ ...
المزيدإسْتِغْلَالُ عُنْوَانِ حُرُوبِ الرِّدَّةِ لِلتَغْطِيَةِ عَلَى قَتْلِ المُسْلِمِيْنَ.
الأخُ أبو علي، السَّلامُ عَلَيكُم ورَحمَةُ اللهِ وبَركاتُهُ تُوجَدُ حُرُوبٌ لِلْرِّدَّةِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ (ص) وَلَا تُوْجَدُ لَدَيْنَا مُشْ...
المزيد