اللجنة العلمية
هَلْ فِي الإِلْحَادِ أَخْلَاقٌ؟
كُلُّ هَذَا الكَلَامِ يَكْشِفُ عَنِ الأَزْمَةِ الَّتِي يَعيْشُهَا الإِلْحَادُ فِي إِيْجَادِ تَبْرِيْرَاتٍ لِلْأَخْلَاقِ بَعِيْدَاً عَنِ الإِيْمَانِ بِ...
المزيدهَلِ العُلُومُ الطّبِيْعِيَّةُ لَهَا عَلَاقَةٌ بِالإِيْمَانِ وَالإِلْحَادِ؟
وحَتَّى تَكُوْنَ الإِجَابَةُ وَاضِحَةً لَابُدَّ مِنْ تَقْدِيْمِ مَجْمُوْعَةٍ مِنَ النِّقَاطِ الضَّرُوْرِيَّةِ. أَوَّلَاً: العِلْمُ هُوَ بَحْثٌ ...
المزيدالمُحالُ العَقليُّ والمُحالُ العاديّ.
الأَخُ حسن المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتِهِ عِنْدَمَا يَقُولُ الْمُتَكَلِّمُ: إنَّ هَذَا الأمرَ مُحَالٌ،...
المزيدأَسْئِلَةٌ تَرْتَبِطُ بِنَهْضَةِ سَيِّدِ الشُّهَدَاءِ (ع).
أَوَّلَاً: مِنْ خِلَالِ الرِّوَايَاتِ الكَثِيْرَةِ الَّتِي رُوِيَتْ عَنْ جَدِّهِ رَسُوْلِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ) وَكَانَ جَمِيْعُ المُ...
المزيدمُقْتَطَفَاتٌ مِنْ تَصَدِّي أُبَيٍّ بنِ كَعْبٍ لِلْخُلَفَاءِ الثَّلَاثَةِ.
الأَخُ عَلِيٌّ المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتِهِ هُوَ أُبَيٌّ بنُ كَعْبٍ بنِ قَيْسٍ مِنَ الخَزْرَجِ مِنَ الأَنْصَارِ...
المزيدالتَّوَسُّلُ وَالتَّشَفُّعُ وَالاِسْتِغَاثَةُ بِالأَنْبِيَاءِ وَالأَوْلِيَاءِ لَيْسَ شِرْكَاً.
الأَخُ خَلِيْفَةُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ لَقَدْ ثَبَتَ جَوَازُ التَّوَسُّلِ وَالتَّشَفُّعِ وَالإِسْتِغَاثَةِ بِغَيْرِ اللهِ بِأَدِلَّةٍ صَحِيْح...
المزيدوثائق: النبي (ص) يأمر بالتمسك بالكتاب والعترة.
(انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْمًا مُبِينًا) النساء: 50. لفترات طويلة استمر الكذب على المسلمين بأنّ...
المزيدمَعْنَى العُرْجُوْنِ القَدِيْمِ فِي تَفَاسِيْرِ الشِّيْعَةِ.
الأَخُ عَلِيٌّ المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتِهِ قَالَ الشَّيْخُ الطَبَرْسِيُّ فِي "مَجْمَعِ البَيَانِ": (حَتّ...
المزيدلِمَاذَا لَا نَكُوْنَ لَاأَدْرِيِّيْنَ فِي مَسْأَلَةِ وُجْوُدِ اللهِ؟
يَحْتَوِيْ هَذَا الكَلَامُ عَلَى مَجْمُوْعَةٍ مِنَ المُغَالَطَاتِ. المُغَالَطَةُ الأُوْلَى: هِيَ قَوْلُهُ: (يَقُوْلُ المُلْحِدُوْنَ لِمَاذَا لَا نَكُ...
المزيدالإلتواءُ عَلَى وُجُوبِ الْخُمُسِ بِشَتَّى الْوَسَائِلِ.
الأَخُ أحمد المُحْتَرَمُ، عَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ نَحْنُ نَسْتَغْرِبُ كَيْفَ يَتمُّ تَحْرِيفُ النُّصُوص...
المزيدنُبْذَةٌ عَنْ حَيَاةِ سَعِيْدٍ بنِ جُبَيْرٍ.
الأَخُ سعيد المُحْتَرَمُ، عَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ سَعِيْدٌ بنُ جُبَيْرٍ، أَبُوْ مُحَمَّدٍ الوَالِبِيِّ الأَسَ...
المزيد