الكتُبُ العَقائديَّةُ الّتي نَنصَحُ بِمطالَعَتِها.
مُنتظَرُ الموسويّ: السَّلامُ عَلَيكُم و رَحمَةُ اللهِ و بَركاتُهُ.. ماهِيَ الكتُبُ العَقدِيَّةُ الّتي تَنصَحونَ بِمطالَعتِها ؟
الأخُ مُنتظَرٌ المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبركاتُهُ
نَنصَحُ بِمُطالعةِ كِتابِ " الإلهِيّاتِ " لِلشَّيخِ السُّبحانيّ حَفِظَهُ اللهُ ، ففيهِ تَفاصيلٌ مُهمَّةٌ وبَياناتٌ واضِحَةٌ لأكثَرِ الأمورِ العَقائديَّةِ ، ونَنصَحُ بِمُطالعَةِ مَوسوعَةِ " الغَديرِ " للعَلّامَةِ الأمينيّ رَحِمَهُ اللهُ ، حَتّى يلم الإنسانُ بحقائقِ التَّاريخِ في جانِبِها العَقائديّ ويَطَّلِعَ على الرِّواياتِ الصَّحيحَةِ مِنْ مَصادِرِ الفَريقَينِ ، ونَنصَحُ بِقِراءةِ كِتابِ " المُراجَعاتِ " للسَّيِّدِ شَرفِ الدّينِ رَحِمَهُ اللهُ حتّى يَطَّلِعَ على الإحتِجاجِ العِلميّ والمَوزونِ مِنْ مَصادِرِ أهلِ السُّنّةِ لإثباتِ إمامةِ أهلِ البَيتِ ( عَليهِمُ السَّلامُ ) .
وَدُمتُم سالِمين.
اترك تعليق