السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : لقد اعتنى العلماءُ مِن كافّةِ المذاهبِ الإسلاميّةِ بهذا النوعِ منَ التأليف، وإليك ما وقَفنا عليهِ منَ الكتبِ المُفردةِ في ذلك.
1- خُطبُ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم لعليٍّ بنِ محمّدٍ المدائني (ت:224هـ).
2- خُطبُ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم لعبدِ العزيزِ بنِ يحيى الجلودي الشيعي (ت: بعد332هـ) طِبقاً لِما ذكرَه النجاشيُّ في ترجمتِه.
3- خُطبُ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم لأبي أحمد العسّال (ت: 349هـ).
4- خُطبُ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم لأبي الشيخِ عبدِ الله بنِ محمّدٍ بنِ جعفرٍ بنِ حيّان الأصبهاني (ت: 369هـ).
5- خُطبُ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم لأبي نُعيمٍ الأصبهاني (ت: 430هـبن محمّد المُستغفري).
6- خُطبُ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم لأبي العبّاسِ جعفرٍ بنِ محمّد المُستغفري (ت: 432هـ).
7- الخُطبُ الأربعونَ المعروفةُ بالوَدعانية جمعَها القاضي أبو نصرٍ محمّدٌ بنُ عليّ بنِ ودعان الموصلي (ت: 494هـ).
8- ومنَ المُتأخّرينَ مِن علمائِنا الأعلام: ما جمعَهُ الفقيهُ الشّيخُ موسى بنُ عبدِ اللهِ الزّنجانيّ ( ت 1399 هـ )، إذ ألّفَ كتابَ مدينةِ البلاغةِ في خُطبِ النّبيّ (صلّى اللهُ عليه وآله)، الذي طُبعَ في مُجلّدينِ ضخمينِ .
9- وما جمعَهُ السّيّدُ مُحمّد سعيد بنُ السّيّدِ ناصِر حُسين الموسويّ بعنوانِ معراجِ البلاغةِ في جمعِ خُطبِ النّبيّ (صلّى اللهُ عليه وآله). الذّريعةُ لآغا بزرك : 21 / 230. ودمتُم سالِمين.
الجواب :
التعليقات