اللجنة العلمية
لِمَاذَا طَلَبَ أَمِيرُ المُؤْمِنِينَ (ع) مِنْ أَخِيهِ عَقِيلٍ أَنْ يَخْطُبَ لَهُ أُمَّ البَنِينَ؟!!
الأَخُ مُحَمَّدٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. مِنْ المُتَعَارَفِ عِنْ...
المزيدمَنْ هُمْ المَقْصُودُونَ بِاللَّعْنِ فِي زِيَارَةِ عَاشُورَاءَ؟!!
الأُخْتُ إِيمَانُ المُحْتَرَمَةُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. لَمْ يَرِدْ عَنْ أَئِمَّتِ...
المزيدحَوْلَ نِسْبَةِ كِتَابِ "الإِخْتِصَاصِ" لِلشَّيْخِ المُفِيدِ (رَحِمَهُ اللهُ).
الأَخُ أَحْمَدُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. تُوجَدُ مُقَدِّمَةٌ نَفِيسَةٌ كَتَبَهَا العَلَّامَةُ...
المزيدكَيْفَ تُطْلِقُونَ عَلَى الأَئِمَّةِ أَنَّهُمْ حُجَجُ اللهِ وَالقُرْآنُ يَقُولُ: (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ)؟!!
الأَخُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. المُرَادُ مِنْ الحُجَّةِ هُوَ: ...
المزيدمَا هُوَ وَجْهُ التَّسْلِيَةِ فِي مُصْحَفِ فَاطِمَةَ (ع) كَمَا تَذْكُرُ الرِّوَايَاتُ؟!!
الأَخُ عَلِيٌّ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. وَجْهُ التَّسْلِيَةِ فِي ...
المزيدهَلْ كَانَتْ أُمُّ سَلَمَةَ (رض) تَجْهَلُ إمَامَةَ عَلِيٍّ (ع)؟!!
الأُخْتُ أُمُّ أَحْمَدَ المُحْتَرَمَةُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. كَانَتْ السَّي...
المزيدالإِمَامَةُ هِيَ امْتِدَادٌ لِلنُّبُوَّةِ.
الأَخُ نَصِيرٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. مِنْ المَعْرُوفِ أَنَّ لِ...
المزيدلِمَاذَا خَلَقَنَا اللهُ وَهُوَ غَنِيٌّ عَنَّا؟!!
الأَخُ عَقِيلٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. فَائِدَةُ الخَلْقِ تَعُودُ إِلَي...
المزيدكَيْفَ يُبَايِعُ عَلِيٌّ (ع) الخُلَفَاءَ وَهُمْ كُفَّارٌ كَمَا تَقُولُونَ؟!!
الأَخُ كَرِيمٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. تُوجَدُ فِي هَذِهِ المَسْ...
المزيدالمَقْصُودُ مِنْ قِرَاءَةِ آيَةِ الكُرْسِيِّ عَلَى التَّنْزِيلِ.
الأَخُ عَقِيلٌ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. المُسْتَفَادُ مِنْ بَعْضِ الرِّوَايَاتِ بِأَن...
المزيدالتَّفَرُّقُ إِلَى مَذَاهِبَ لَيْسَ ذَنْبَنَا، بَلْ ذَنْبُ الَّذِينَ خَالَفُوا رَسُولَ اللهِ (ص) قَبْلَنَا!!
الأُخْتُ حَوْرَاءُ المُحْتَرَمَةُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. مَا نَرَاهُ الآنَ مِنْ التَّفَرّ...
المزيد