الرئيسيةالاتصال بناارسل سؤالRSS
facebook twitter youtubetelegram
☰
  • الأسئلة والأجوبة▾
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • عقيدة▾
    • مقالات
    • الرصد والمتابعة
    • ترجمات
    • ابحاث ودراسات
  • فكر معاصر▾
    • الألحاد المعاصر
    • الأنسان والمجتمع
    • أجوبة الشبهات
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • ميديا▾
    • فيديو كرافيك
    • البنرات
    • انفوجرافيك
  • اصدارات المركز
آخر الاضافات
ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟
ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟
ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟
كتابٌ عن مراجعِ الشيعةِ منذُ زمنِ الغيبةِ الكُبرى إلى يومِنا هذا
مَن هُم الـ 18 المذكورينَ في رواية ذبَح الحسين(ع)؟
هل رفع راية شهر محرم الحرام يكون الا ليلة محرم ام في اي وقت اي هل له علاقة وجوبية ام استحبابية او روائية ؟
هل كان هناك حكم بقتل من يبغض علي (ع) في عهد الرسول (ص)؟
هل يُعدُّ جفافُ (بُحيرةِ ساوة) علامةً لها أصلٌ روائيّ؟
لماذا الامام العبّاسِ (ع) هوَ كافلُ زينب (ع)، وليسَ الإمامُ الحُسين (ع) معَ أنّه الأخُ الأكبر ؟
هل هناكَ خالقٌ غيرُ اللهِ و هل فعلاً أنَّ اللهَ خلقَ مُحمّداً وآلَ مُحمّدٍ وتركَ الخلقَ لغيرِه ؟

هل للدّينِ علاقةٌ بفقرِ وغِنى الإنسان؟ 

الجواب :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: 

يبدو أنَّ السّائلَ يبحثُ عمَّن يتحمّلُ المسؤوليّةَ فيما يصيبُ الإنسانَ مِن غنىً وفقر، والسّؤالُ عَن علاقةِ الدّينِ بذلكَ يضطرُّنا للحديثِ ولو بشكلٍ عامٍّ عَن فلسفةِ الدّينِ ودورِه في الحياةِ، فإذا حاولنا أن نضعَ تصوّراً كليّاً للدّينِ وبحثنا عن علاقتِه بالإنسانِ في الحياةِ الدّنيا، فإنَّ ذلكَ يقودُنا بالتّأكيدِ إلى كونِه نظاماً عقديّاً وتشريعيّاً يعملُ على تقويمِ الإنسانِ معرفيّاً وسلوكيّاً، فعندَما يمتلكُ الإنسانُ رؤيةً معرفيّةً تستبطنُ الإجابةَ الواقعيّةَ عَن كلِّ الأسئلةِ الوجوديّةِ، وعندَما يمتلكُ تشريعاتٍ وتوجيهاتٍ أخلاقيّةً تضبطُ علاقاتِه معَ كلِّ الحقائقِ الأخرى في الوجودِ، فإنَّ النّتيجةَ الحتميّةَ هيَ إستقامةُ مسيرةِ الإنسانِ وبناءُ حياةٍ سعيدةٍ في هذهِ الدّنيا، والإنسانُ ضمنَ هذهِ المُعادلةِ هوَ المسؤولُ الأوّلُ والوحيدُ عَن تحقيقِ تلكَ الأهدافِ، فالدّينُ ضمنَ هذا التّصوّرِ لا يمكنُ أن يكونَ بديلاً عَن إرادةِ الإنسانِ وإختيارِه، لأنَّ الدّينَ ليسَ إلّا مشروعاً ناجِحاً لمَن يعملُ بهِ ويُطبّقُ توصياتِه، ولتقريبِ الأمرِ نضربُ مثلاً بالمراكزِ المُختصّةِ في وضعِ دارساتٍ لمشاريعَ تجاريّةٍ ناجحةٍ، فالذي يبحثُ عنِ الرّبحِ التّجاريّ ما عليهِ إلّا إختيارُ دراسةٍ ومِن ثمَّ العملُ على تنفيذِها كما هيَ من دونِ زيادةٍ أو نقصان، وبالتّالي نجاحُ المشروعِ ليسَ موقوفاً على نجاحِ الدّراسةِ وإنّما يتوقّفُ على نجاحِ الإنسانِ الذي يعملُ على تنفيذِ تلكَ الدّراسةِ، وهكذا الحالُ بالنّسبةِ للدّينِ فإذا إلتزمتِ الإنسانيّةُ بما جاءَ بهِ الأنبياءُ لما كانَ هناكَ صاحبُ حاجةٍ، قالَ تعالى: (وَلَو أَنَّ أَهلَ القُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوا لَفَتَحنَا عَلَيهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرضِ وَلَٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكسِبُونَ)، وليسَ بالضّرورةِ أن تكونَ هذهِ البركاتُ بسببِ سلطةٍ غيبيّةٍ، وإنّما يكفي أن يقومَ الجميعُ بمسؤوليّاتِهم حتّى تتزنَ الحياةُ ويعمَّ الخيرُ الجميعَ، فما يكسبُه الإنسانُ بيديهِ هوَ الذي يُحدّدُ مصيرَه في الدّنيا كما يُحدُّدها في الآخرةِ، وعليهِ لا يتوقّعُ الفقيرُ أن ينوبَ عنهُ الدّينُ في حلِّ مُشكلتِه المادّيّةِ، فكلُّ ما هوَ موجودٌ مِن فقرٍ وحاجةٍ في العالمِ يعودُ إلى ضياعِ العدالةِ وتقاسمِ الثّروةِ، أو كما يقولُ الإمامُ عليّ (عليهِ السّلام): (ما رأيتُ نعمةً موفورةً إلّا وإلى جانبِها حقٌّ مُضيّعٌ) ويقولُ عليه السّلام: (فَمَا جَاعَ فَقِيرٌ إِلَّا بِمَا مُتِّعَ بِهِ غَنِيٌّ) فالفقرُ يتحمّلُ مسؤوليّتَه جميعُ البشريّةِ ولا علاقةَ للدّينِ الذي أمرَهُم بالعدلِ وحثّهم على البذلِ ورغّبَهم في العطاءِ، كما لا يمكنُ أن نتصوّرَ أنَّ الدّينَ حرّمَ الغِنى والثّروةَ طالما كانَت مِن حلاٍل وتبذّلٍ في الحلالِ، قالَ تعالى: (قُل مَن حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزقِ قُل هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنيَا خَالِصَةً..) فقَد أكّدَت هذهِ الآيةُ على أنَّ اللهَ لم يُحرّم زينةَ الحياةِ الدّنيا التي جعلَها اللهُ لعبادِه، وعندَما نبحثُ عَن مواصفاتِ هذهِ الزّينة الدّنيويّةِ التي لم يُحرّمها اللهُ على عبادِه نجدُها في قولِه تعالى: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالبَنِينَ وَالقَنَاطِيرِ المُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ وَالخَيلِ المُسَوَّمَةِ وَالأَنعَامِ وَالحَرثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الحَيَاةِ الدُّنيَا وَاللَّهُ عِندَهُ حُسنُ المَآَبِ) فكلُّ ذلكَ يكونُ حلالاً بشرطينِ، الأوّلُ: إذا كانَ طيّباً (وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزقِ) فيجوزُ للإنسانِ التّمتّعُ بالنّساءِ والأولادِ والأموالِ والذّهبِ والخيلِ إذا كانَ عَن طريقٍ شرعيٍّ، يقولُ الإمامُ عليّ (عليه السّلام): خمسٌ مَن لم تكُنَّ فيهِ لم يتهنَّ بالعيشِ: الصّحّةُ، والأمنُ، والغِنى، والقناعةُ، والأنيسُ الموافقُ). والثّاني: أن لا يكونَ سبباً في منعِه مِن متاعِ الآخرةِ، (وَاللَّهُ عِندَهُ حُسنُ المَآَبِ) وعليهِ فإنَّ الإستقامةَ تقومُ على الموازنةِ بينَ الدّنيا والآخرةِ من دونِ إفراطٍ أو تفريط، قالَ تعالى: (وَابتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنيَا) فهدفُ الإنسانِ يجبُ أن يكونَ رضى اللهِ تعالى والسّعيَ للحياةِ الأبديّةِ في جنّةٍ عرضُها السّماءُ والأرضُ، والثّروةُ والغِنى مِن أهمِّ الإمكاناتِ الدّنيويّةِ التي يمكُن أن يُوظّفها الإنسانُ للفوزِ بتلكَ الحياةِ الأبديّةِ، قالَ رسولُ اللهِ (صلّى اللهُ عليهِ وآله): (نعمَ العونُ على تقوى اللهِ الغِنى)، وقالَ تعالى: (..

أَنفَقُوا مِمَّا رَزَقنَاهُم سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرجُونَ تِجَارَةً لَن تَبُورَ) وقالَ تعالى: (وَالَّذِينَ يَكنِزُونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ).

وبما أنَّ الإنسانَ لا يحتاجُ إلى مَن يُذكّرُه بمتاعِ الدّنيا نجدُ أنَّ أكثرَ الآياتِ تُذكّرُه بمتاعِ الآخرةِ، إلّا أنَّ ذلكَ لا يعني أنَّ اللهَ حرّمَ على عبادِه التّمتّعَ بالدّنيا، قالَ تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقنَاكُم وَاشكُرُوا لِلَّهِ إِن كُنتُم إِيَّاهُ تَعبُدُونَ) فالمطلوبُ فقط في قِبالِ هذهِ النّعمِ هوَ شكرُ اللهِ الذي سخّرَ كلَّ شيءٍ مِن أجلِ الإنسانِ، والشّكرُ يقتضي الإلتزامَ بالقيمِ والأخلاقِ الفاضلةِ وعدمَ التّعدّي على حقِّ الآخرينِ ومشاركةِ المُحتاجينَ وغيرِ ذلكَ، وعليهِ فإنَّ الدّينَ ليسَ لهُ علاقةٌ مباشرةٌ في أن يكونَ البعضُ غنيّاً أو فقيراً، وإنّما علاقتُه تقومُ على تقديمِ التّوصياتِ والتوجيهاتِ التي تجعلُ الإنسانَ سعيداً في الدّنيا والآخرة.

 

الفقرالانسانطباعة الموضوع PDF
التعليقات

آخر الاضافات
  • ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟
  • ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟
  • ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟
  • كتابٌ عن مراجعِ الشيعةِ منذُ زمنِ الغيبةِ الكُبرى إلى يومِنا هذا
  • مَن هُم الـ 18 المذكورينَ في رواية ذبَح الحسين(ع)؟
  • هل رفع راية شهر محرم الحرام يكون الا ليلة محرم ام في اي وقت اي هل له علاقة وجوبية ام استحبابية او روائية ؟
  • هل كان هناك حكم بقتل من يبغض علي (ع) في عهد الرسول (ص)؟
  • هل يُعدُّ جفافُ (بُحيرةِ ساوة) علامةً لها أصلٌ روائيّ؟
  • لماذا الامام العبّاسِ (ع) هوَ كافلُ زينب (ع)، وليسَ الإمامُ الحُسين (ع) معَ أنّه الأخُ الأكبر ؟
  • هل هناكَ خالقٌ غيرُ اللهِ و هل فعلاً أنَّ اللهَ خلقَ مُحمّداً وآلَ مُحمّدٍ وتركَ الخلقَ لغيرِه ؟
آخر التعليقات
  • ابوعلي السلطاني - العراق
    جواب ممتاز وتحليل رائع ...
    لم يثبت عند التحقيق العلمي وجود أبي بكر في الغار مع النبي (ص)!!
  • ابو هدى الكعبي - بغداد -العراق
    بارك الله بجهودكم --ارغب ان اكون من المتابعين فافيضوا علينا ...
    هلِ الدَّاروينيَّةُ نظريَّةٌ مُتماسكةٌ مَنطقيَّاً؟
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة حجي الله يوفق ...
    مَعنَى قَولِهِ تَعَالَى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    مَعنَى (الجَهَالَة) في قولهِ تَعَالى: (يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ) ؟!
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الأشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    الفَرقُ بَينَ النَّبِيّ والإمامِ وأيُّهُما أفضَلُ.
الأقسامالمواضيع
  • ارشيف52
  • ميديا97
  • عقيدة93
  • الأسئلة والأجوبة2923
  • اصدارات المركز66
  • فكر معاصر175
التصنيف حسب الاحرف
  • ابتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهوي
كلمات مفتاحية
  • آل البيتالأعرافالشيعةالشبهةالاحاديثحالة الهيولاالخلافةالوهمقارونالبديهيالآيةالمسلمينالحرية الدينيةالمفسرالثقافةالسنةبدعةالإلهالإعجازالثقافة الإسلاميةالجبرابن تيميةأركونالتحريفالحريةالفطرةالاسقاطالدينالحجالإسلام
الأكثر قراءة
    • 24 ساعة
    • اسبوع
    • شهر
    • عام
    ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟55
    هل رفع راية شهر محرم الحرام يكون الا ليلة محرم ام في اي وقت اي هل له علاقة وجوبية ام استحبابية او روائية ؟313ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟121ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟118مَن هُم الـ 18 المذكورينَ في رواية ذبَح الحسين(ع)؟116كتابٌ عن مراجعِ الشيعةِ منذُ زمنِ الغيبةِ الكُبرى إلى يومِنا هذا81ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟55
    ما معنى قولِ الإمامِ الحُسين ع :( أمّا بعدُ فكأنَّ الدّنيا لم تكُن و كأنَّ الآخرةَ لم تزل )؟1281لماذا الامام العبّاسِ (ع) هوَ كافلُ زينب (ع)، وليسَ الإمامُ الحُسين (ع) معَ أنّه الأخُ الأكبر ؟706هل هناكَ خالقٌ غيرُ اللهِ و هل فعلاً أنَّ اللهَ خلقَ مُحمّداً وآلَ مُحمّدٍ وتركَ الخلقَ لغيرِه ؟437هل كان هناك حكم بقتل من يبغض علي (ع) في عهد الرسول (ص)؟412( أرتد ألناس إلا ثلاثه أباذر وسلمان وألمقداد) هل ارتد عمار ابن ياسر !؟346هل رفع راية شهر محرم الحرام يكون الا ليلة محرم ام في اي وقت اي هل له علاقة وجوبية ام استحبابية او روائية ؟313لماذا لم يعلن الرّسول "ص" عن بيعة علي "ع" في مكّة المكرّمة وأمام حجاج جميع الأصقاع280في دعاء أهل الثغور هل كان الامام السجاد (ع) يدعو لجيش الدولة الاموية ؟278هل كان الامام علي يكشف عن ساقي الجارية قبل شرائها؟254هل يُعدُّ جفافُ (بُحيرةِ ساوة) علامةً لها أصلٌ روائيّ؟225
    ما صحّةُ الحديثِ المنسوبِ إلى الإمامِ الصّادق (عليهِ السّلام) وهوَ (جهلةٌ شيعتِنا أشدُّ علينا مِن أعدائِنا)؟  8178كيفَ استشهدَت السيّدةُ فاطمةُ بنتُ الإمامِ الحُسينِ العليلة؟  6160هل تيمورلنك شيعيٌّ أم لا؟   4798ماهو عدد زوجات الإمام الحسن المجتبى وكم عدد أبناءه (عليه السلام)؟4602مَن القائلُ: (كلُّ أرضٍ كربلاء وكلُّ يومٍ عاشوراء)؟ 4137ما السّندُ الصّحيحُ لزيارةِ الناحيةِ المقدّسةِ؟ ومَن هُم رواتُها؟ 3849(المرأة كالنعل يلبسها الرجل إذا شاء، لا إذا شاءت) هل هذا القول صحيح السند عن الامام علي (ع) ويؤخذ بهِ؟3783هل حديثُ بشر النّخاس عن السّيدة نرجس صحيحٌ أم ضعيفٌ أم مكذوب؟3585هندُ زوجةُ يزيد   3054هل قول ((يا حُسين، يا عبّاس..) هو شرك ؟3025



009647713768037

مختارات

* ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟
* ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟
* ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟

الأقسام

الأسئلة والأجوبةعقيدةفكر معاصرميديااصدارات المركز
https://alrasd.net @ 2017 - 2022 جميع الحقوق محفوظة لمركز الرصد العقائدي التابع للعتبة الحسينية المقدسة
‪