هل الانتحار حل لمشاكل الدنيا وآلامها؟
الجواب:التخلّص من الحياة عبر التفكير في الانتحار كأنْ يُقْدِمَ الإنسان بنفسه على إنهاء حياته، أو التخلّص منها عبر تمنّي الموت كأنْ يتمنّى حصول قَدَرٍ ...
المزيدهل الموت أفضل أم الحياة؟
الجواب:الموتُ سنّةٌ من سننِ الله تعالى حكمَ به على جميع عباده، يقولُ أمير المؤمنين (عليه السلام): "فَلَوْ أَنَّ أَحَداً يَجِدُ إِلَى البَقَاءِ سُلَّما...
المزيدهل من الضروري أن يتناغم الدين مع الحياة؟
الجوابُ:لا يمكنُ أن نفهمَ الدينَ إلّا بوصفِه أملَ الإنسانِ لحياةٍ أفضل، وأيُّ فهمٍ لا يُعزّزُ قيمةَ الحياة ولا يدفعُ الإنسانَ نحوَ إعمارِ الأرض على أس...
المزيدما الفرقُ بينَ الرّوحِ والحياة؟
السلامُ عليكُم ورحمة الله وبركاتُه،الحياةُ عبارةٌ عن صفةٍ تقتضي الحسَّ والحركةَ والنموَّ والتكاثرَ والحاجةَ للطاقةِ ونحوها مِن خصائصِ الكائناتِ الحيّة...
المزيدالرّجوعُ إلى الحياةِ بعدَ الموت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : الرّجوعُ إلى الحياةِ بعدَ الموتِ أمرٌ ممكنٌ، بل واقعٌ، ولهُ شواهدُ كثيرةٌ منَ القرآنِ والسنّةِ والواقع...
المزيد"وجعلنا من الماء كل شيئ حي"كيف اصبح كل شيئ حي بسبب الماء. والنار تنطفئ منه ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معَ أنَّ السّؤالَ مُضطربٌ وموضعُ الإشكالِ غيرُ واضحٍ، ألّا أنّهُ منَ المُمكنِ حصرُ الموضوعِ في عدّةِ صورٍ:  ...
المزيدعُمْرُ الإِمَامِ الثَّانِي عَشَرَ (ع).
الأَخُ جعفر المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ ورحة اللهُ وَبَرَكَاتُهُ. أَوَّلًا: العَجَبُ كَيْف...
المزيدالغَرَضُ مِنْ الإمْتِحَانَاتِ الدُّنيَوِيَّةِ.
الأَخُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. يُمْكِنُ بَيَانُ الجَوَابِ ...
المزيدهل المهدي موجود أم أنه يعود إلى الحياة بعد موته؟!!
الأخ وديع.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ما ذكرتموه من هذه الرواية يجيبك عليه الشيخ الطوسي (قدس سره) من علمائنا الكبار ...
المزيد"الدين إدارة للفرد والمجتمع والحياة"
هل الدين الاسلامي كان له أثر ايجابي ام سلبي على مجتمعاتنا؟ وهل مفاهيم هذا الدين قابلة للتطور ومواكبة الحياة الحديثة؟ الجواب: أمّا أثرُ الدّين ...
المزيدلا معنى للحياة من دون الإيمان بالله تعالى.
من غير المعقول أن يعيش الإنسان على هذه المعمورة، ويجد أن كل ما حوله في الكون من جبال وبحار وأنهار ومحيطات وشجر وحجر وكائنات مسخرة له، ولا...
المزيد