اللجنة العلمية
هلْ نَشرَتِ الحَوراءُ زينبُ (ع) شَعرَها ونزَعتْ حِجابَها على أخيها الحسينِ (ع) ؟!!
الجواب: الأخُ أحْمَدُ الْمُحْتَرَمُ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ لَا يُمْكِنُ تَصَوُّرُ أَنَّ الْحَوْرَاءَ زَيْنَبَ (عَلَيْه...
المزيدالحَدِيثُ المُتَوَاتِرُ مِنْ حَيثُ المَعنَى، وَكَيفَ نَعرِفُ ذَلِكَ ؟
الأَخُ أَيُّوبُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ إِنَّ الحَدِيثَ المُتَوَاتِرَ مِنْ حَيثُ المَعنَى هُوَ ذَلِكَ ا...
المزيدغَزوَةُ (ذاتِ السَّلاسِلِ) الحَقيقَةُ التَّاريخيَّةُ المُغَيبَّةُ.
الأخُ أبو حسين المحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبَركاتُهُ قالَ الشَّيخُ علي الكورانيّ : ( غَزوَةُ ذاتِ السَّلاسلِ الّتي حَذَفوها مِ...
المزيدكَيفَ يَصِحُّ تَقليدُنا لِلعُلماءِ وأقوالُهُم لا تُفيدُ إلّا الظَنَّ ؟!
الأخُ مُحمّدٌ المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبَركاتُهُ يَصِحُّ تَقْليدُنَا لِلْعُلَمَاءِ مَعَ أَنَّ أَقْوَالَهُمْ لَا تُفِيدُ إِل...
المزيدلماذا يأكُلُ الإمامُ الكاظمُ أو الإمامُ الحسنُ (ع) الشيءَ المسمومَ مع علمِهِ به ؟!
الأخُ حسينٌ المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ الجوابُ على هذا السُّؤالِ نَقضاً وحَلّاً : الجَوابُ النَّقضيّ : لقد علِمَ رسول...
المزيدمَعنى الضّارُّ النّافِعُ مِنْ أسماءِ اللهِ تَعالى.
الأختُ نسرينٌ المُحترَمَةُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبَرَكاتُهُ يُخْبِرُنَا اللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بِصَرِيحِ الْقُرْآنِ الْكَرِيم...
المزيدما هوَ العَقلُ، وما هو الدَّليلُ عَليه؟
الأخُ صباح المُحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبركاتُهُ إنَّ العَقْلَ فِي مَنْطِقِ القُرْآنِ والرِوُايَاتِ نُوُرٌ ظَاهِرٌ بِذَاتِ...
المزيدهلْ يُمكِنُ تَفسيرُ الأَحلَامِ وِفْقَاً لِمَدرَسةِ التَّحليلِ النَّفسِيّ؟
الأَخُ عَلِيُّ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحْمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ:- يُعتَبَرُ (سِيْجمُوند فُرُويد) أَوَّلَ مَنْ تَكلُّمَ عَنِ الْلَّاوَع...
المزيدحَدِيثُ دَعوَةِ العَبدِ الصَّالِحِ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ ﴿ع﴾ عَلَى أَنَسٓ بْنِ مَالِكِ وَغَيرِهِ مِنِ الصَّحَابِةِ.
السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ: فِي البِدايَةِ نَوَدُّ أَنْ نُبَيِّنُ لكً وَلِغيرِكَ مِمَّن يَسلُكَ مِثلَ هَذَا السُّلُ...
المزيدإِنَّ تَحْرِيمَ زَوَاجِ الْمُسْلِمَةِ بِغَيْرِ الْمُسْلِمِ يُعَدُّ نَزْعَةً عُنْصُرِيَّةً؟
الْعُنْصُرِيَّةُ هِي الْإعْتِقَادُ بِوُجُودِ عَنَاصِرَ ذَاتِيَّةٍ نَابِعَةٍ مِنْ طَبِيعَةِ الْإِنْسَانِ أَوْ مُكْتَسَبَةٍ بِسَبَبِ الْبِيئَةِ الْجُغْر...
المزيدمَقالَةُ أهلُ السُّنّةِ سَبقوا الشّيعَةَ في علمِ الحَديثِ.
الأخُ أحمدُ المحترَمُ، السَّلامُ عليكُم ورَحمَةُ اللهِ وبَركاتُهُ إنَّ هَذَا الْكَاتِبَ (أحمدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْبَغْدَادِيِّ) حِينَ اِسْتَشْهَدَ ...
المزيد