الرئيسيةالاتصال بناارسل سؤالRSS
facebook twitter youtubetelegram
☰
  • الأسئلة والأجوبة▾
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • عقيدة▾
    • مقالات
    • الرصد والمتابعة
    • ترجمات
    • ابحاث ودراسات
  • فكر معاصر▾
    • الألحاد المعاصر
    • الأنسان والمجتمع
    • أجوبة الشبهات
    • تراث اسلامي
    • قضايا معاصرة
  • ميديا▾
    • فيديو كرافيك
    • البنرات
    • انفوجرافيك
  • اصدارات المركز
آخر الاضافات
ما هو تفسير قولِه تعالى ( إِنَّ كَيدَكُنَّ عظيم )؟
ما الفرقُ بينَ الرسولِ والنبي في القران ؟
لماذا لم يجعل الله العبادة حاجة ملحة من حاجات الإنسان كحاجته إلى الطعام والجنس؟
هل الموجوداتُ ( الملائكةُ ، الجنُّ ، الأشباحُ الخمسةُ " أصحابُ الكساء" ) قبلَ خلقِ الإنسانِ لها كمالٌ باعتبارِ أنّها مخلوقة؟
ما هو الفرقُ بينَ الخُمسِ والزكاة ؟ وهل كثرة ايات الزكاة تدل على اهميته ؟
ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟
ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟
ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟
كتابٌ عن مراجعِ الشيعةِ منذُ زمنِ الغيبةِ الكُبرى إلى يومِنا هذا
مَن هُم الـ 18 المذكورينَ في رواية ذبَح الحسين(ع)؟

مالفرق بين الخالقية والالهية ؟

الجواب :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل الإجابة لابد من بيان مسألة في غاية الأهمية وهي: أن الإيمان بأن الله واحد يعني وحدة حقيقية غير قابلة للكثرة والتركيب، فالله الواحد هو العالم والقادر والخالق والرازق من غير أن تكون هذه الصفات زائدة على الذات، وقدرة الإنسان على معرفة هذه الصفات لا يعني أنّ هذه الصفات قادرة على بيان كنه وحقيقة الذات الإلهية، فالمعنى الذي يجده الإنسان في نفسه لأي صفة من هذه الصفات هو معنى مخلوق ومحدود بقدر سعة الإنسان، وقد جعله الله ليكون وسيلة بين العبد وربه، حيث صرحت روايات أهل البيت (عليهم السلام) بكون الصفات والاسماء مخلوقات فمن عبدها عبد غير الله تعالى، فالله معنى يجده الإنسان في قلبه بما فطر الله عليه العباد من معرفته، وهي المعرفة التي تخرج الله من كل حد ووهم، والأسماء حينئذ تكون دالة على ذلك المعنى المتحقق في الفطرة، فأسماؤه وصفاته تعالى تعبير وتذكير وإرشاد إلى الله القدوس الخارج عن الحدين، الظاهر بذاته بعد مرتبة تعريفه تعالى نفسه للعباد، وليست إيقاعاً على مجهول أو متوهم أو متصور. فعن أَبِي هَاشِمٍ الْجَعْفَرِيِّ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ الثَّانِي (ع) فَسَأَلَهُ رَجُلٌ فَقَالَ أَخْبِرْنِي عَنِ الرَّبِّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَهُ أَسْمَاءٌ وَ صِفَاتٌ‌ فِي كِتَابِهِ وَ أَسْمَاؤُهُ وَ صِفَاتُهُ هِيَ هُوَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع) إِنَّ لِهَذَا الْكَلَامِ وَجْهَيْنِ إِنْ كُنْتَ تَقُولُ هِيَ هُوَ أَيْ إِنَّهُ ذُو عَدَدٍ وَكَثْرَةٍ فَتَعَالَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ وَإِنْ كُنْتَ تَقُولُ هَذِهِ الصِّفَاتُ وَالْأَسْمَاءُ لَمْ تَزَلْ فَإِنَّ لَمْ تَزَلْ مُحْتَمِلٌ مَعْنَيَيْنِ فَإِنْ قُلْتَ لَمْ تَزَلْ عِنْدَهُ فِي عِلْمِهِ وَهُوَ مُسْتَحِقُّهَا فَنَعَمْ وَإِنْ كُنْتَ تَقُولُ لَمْ يَزَلْ تَصْوِيرُهَا وَهِجَاؤُهَا وَتَقْطِيعُ حُرُوفِهَا فَمَعَاذَ اللَّهِ أَنْ يَكُونَ مَعَهُ شَيْ‌ءٌ غَيْرُهُ بَلْ كَانَ اللَّهُ وَلَا خَلْقَ ثُمَّ خَلَقَهَا (أي خلق الأسماء والصفات) وَسِيلَةً بَيْنَهُ وَبَيْنَ خَلْقِهِ يَتَضَرَّعُونَ بِهَا إِلَيْهِ وَيَعْبُدُونَهُ وَهِيَ ذِكْرُهُ وَكَانَ اللَّهُ وَلَا ذِكْرَ وَالْمَذْكُورُ بِالذِّكْرِ هُوَ اللَّهُ الْقَدِيمُ الَّذِي لَمْ يَزَلْ وَالْأَسْمَاءُ وَالصِّفَاتُ مَخْلُوقَاتٌ وَالْمَعَانِي وَالْمَعْنِيُّ بِهَا هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا يَلِيقُ بِهِ الِاخْتِلَافُ وَلَا الِائْتِلَافُ وَإِنَّمَا يَخْتَلِفُ وَيَأْتَلِفُ الْمُتَجَزِّئُ فَلَا يُقَالُ اللَّهُ مُؤْتَلِفٌ وَلَا اللَّهُ قَلِيلٌ وَلَا كَثِيرٌ وَلَكِنَّهُ الْقَدِيمُ فِي ذَاتِهِ لِأَنَّ مَا سِوَى الْوَاحِدِ مُتَجَزِّئٌ وَاللَّهُ وَاحِدٌ لَا مُتَجَزِّئٌ وَلَا مُتَوَهَّمٌ بِالْقِلَّةِ وَالْكَثْرَةِ وَكُلُّ مُتَجَزِّئٍ أَوْ مُتَوَهَّمٍ بِالْقِلَّةِ وَالْكَثْرَةِ فَهُوَ مَخْلُوقٌ دَالُّ عَلَى خَالِقٍ لَهُ فَقَوْلُكَ إِنَّ اللَّهَ قَدِيرٌ خَبَّرْتَ أَنَّهُ لَا يُعْجِزُهُ شَيْ‌ءٌ فَنَفَيْتَ بِالْكَلِمَةِ الْعَجْزَ وَجَعَلْتَ الْعَجْزَ سِوَاهُ وَكَذَلِكَ قَوْلُكَ عَالِمٌ إِنَّمَا نَفَيْتَ بِالْكَلِمَةِ الْجَهْلَ وَجَعَلْتَ الْجَهْلَ سِوَاهُ..) (أصول الكافي، ج1، ص 117- 118)

وعن عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ‌ أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) عَنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَاشْتِقَاقِهَا اللَّهُ مِمَّا هُوَ مُشْتَقٌّ فَقَالَ يَا هِشَامُ اللَّهُ مُشْتَقٌّ مِنْ إِلَهٍ وَإِلَهٌ يَقْتَضِي مَأْلُوهاً وَالِاسْمُ غَيْرُ الْمُسَمَّى فَمَنْ عَبَدَ الِاسْمَ دُونَ الْمَعْنَى فَقَدْ كَفَرَ وَلَمْ يَعْبُدْ شَيْئاً وَمَنْ عَبَدَ الِاسْمَ وَالْمَعْنَى فَقَدْ أَشْرَكَ وَعَبَدَ اثْنَيْنِ وَمَنْ عَبَدَ الْمَعْنَى دُونَ الِاسْمِ فَذَاكَ التَّوْحِيدُ أَ فَهِمْتَ يَا هِشَامُ قَالَ قُلْتُ زِدْنِي قَالَ لِلَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْماً فَلَوْ كَانَ الِاسْمُ هُوَ الْمُسَمَّى لَكَانَ كُلُّ اسْمٍ مِنْهَا إِلَهاً وَلَكِنَّ اللَّهَ مَعْنًى يُدَلُّ عَلَيْهِ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَكُلُّهَا غَيْرُهُ..) (أصول الكافي ص 114) 

وعن الإمام الرضا (عليه السلام): (ثم وصف نفسه تبارك وتعالى بأسماءَ دعا الخلق إلى أن يدعوه بها، فسمى نفسه سميعاً بصيراً قادراً قاهراً حياً قيوماً...، فكان الله ولا خلق، وقبل أن يخلق الله الخلق، كان غنياً بذاته عارفاً بنفسه، فنفسه هو وهو نفسه، فلا يحتاج إلى اسم ونعت، ولكن خلقها لغيره لكي يعبدوه بها، فهي بالتالي غيره، ومن عبد هذه الأسماء فقد عبد غيره) (أصول الكافي ص 120).

وإذا اتضح ذلك يتضح أن ما يصطلح عليه بتوحيد الخالقية وتوحيد الألوهية وتوحيد الربوبية وغير ذلك من مصطلحات علم الكلام، إنما وضعت لتقريب المعنى للإنسان ولا تعني أن هناك حقائق متعددة ولكل حقيقة توحيد خاص، فالله حقيقة واحدة غير قابلة للتعدد والكثرة، والله الواحد هو الخالق وهو الرازق الرازق لغة: وما من دابّة في الأَرض إِلا على الله رزقها. وأَرزاقُ بني آدم مكتوبة مُقدَّرة لهم، وهي واصلة إِليهم. قال الله تعالى: ((ما أُرِيد منهم من رِزق وما أُريد أَن يُطعمون))؛ يقول: بل أَنا رازقهم ما خلقتهم إِلا ليَعبدون. وقال تعالى: ((إِن الله هو الرزَّاق ذو القُوَّةِ المَتِينُ)). يقال: رَزَقَ الخلقَ رَزْقاً ورِزْقاً، فالرَّزق بفتح الراء، هو المصدر الحقيقي، والرِّزْقُ الاسم؛ ويجوز أَن يوضع موضع المصدر. ورزَقه الله يرزُقه رِزقاً حسناً: نعَشَه. والرَّزْقُ، على لفظ المصدر: ما رَزقه إِيّاه، والجمع أَرزاق(1) . 
المزيد
وهو المعبود وغير ذلك من الصفات، وعليه بحسب الحقيقة والواقع لا فرق بين الخالقية والألوهية، بوصفها معبرة عن شيء واحد، أما بحسب الاصطلاح والتمييز على مستوى المعرفة الإنسانية، فان الخالقية تعني أنه ليس في صفحة الوجود خالق أصيل غير الله، ولا فاعل مستقل سواه سبحانه، فكل ما في الكون وكل ما يطلق عليه أنه فاعل فهي موجودات غير مستقلة التأثير، وإن كل ما ينسب اليها من الآثار ليس لذوات هذه الأسباب بالاستقلال، وإنما ينتهي تأثير هذه المؤثرات إلى الله سبحانه وتعالى. اما اصطلاح الألوهية فيقصد منه الاسم الذي يدل على الذات، وعندما يطلق هذا المصطلح (الألوهية) يقصدون به العنوان الذي يبحث فيه عن الصفات الإلهية كما هو مبحوث في علم الكلام والعقائد، إلا أن الوهابية لهم دلالة أخرى لهذا المصطلح حيث يقصدون بتوحيد الألوهية صرف العبادة لله تعالى. 

 

الخلقالخالقيةالارادة الالهيةطباعة الموضوع PDF
التعليقات

آخر الاضافات
  • ما هو تفسير قولِه تعالى ( إِنَّ كَيدَكُنَّ عظيم )؟
  • ما الفرقُ بينَ الرسولِ والنبي في القران ؟
  • لماذا لم يجعل الله العبادة حاجة ملحة من حاجات الإنسان كحاجته إلى الطعام والجنس؟
  • هل الموجوداتُ ( الملائكةُ ، الجنُّ ، الأشباحُ الخمسةُ " أصحابُ الكساء" ) قبلَ خلقِ الإنسانِ لها كمالٌ باعتبارِ أنّها مخلوقة؟
  • ما هو الفرقُ بينَ الخُمسِ والزكاة ؟ وهل كثرة ايات الزكاة تدل على اهميته ؟
  • ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟
  • ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟
  • ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟
  • كتابٌ عن مراجعِ الشيعةِ منذُ زمنِ الغيبةِ الكُبرى إلى يومِنا هذا
  • مَن هُم الـ 18 المذكورينَ في رواية ذبَح الحسين(ع)؟
آخر التعليقات
  • ابوعلي السلطاني - العراق
    جواب ممتاز وتحليل رائع ...
    لم يثبت عند التحقيق العلمي وجود أبي بكر في الغار مع النبي (ص)!!
  • ابو هدى الكعبي - بغداد -العراق
    بارك الله بجهودكم --ارغب ان اكون من المتابعين فافيضوا علينا ...
    هلِ الدَّاروينيَّةُ نظريَّةٌ مُتماسكةٌ مَنطقيَّاً؟
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة حجي الله يوفق ...
    مَعنَى قَولِهِ تَعَالَى: (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى).
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الاشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    مَعنَى (الجَهَالَة) في قولهِ تَعَالى: (يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ) ؟!
  • حيدر شريف أبو صادق - النجف الأشرف
    موفقين ان شاء اللة ...
    الفَرقُ بَينَ النَّبِيّ والإمامِ وأيُّهُما أفضَلُ.
الأقسامالمواضيع
  • ارشيف52
  • ميديا97
  • عقيدة93
  • الأسئلة والأجوبة2928
  • اصدارات المركز66
  • فكر معاصر175
التصنيف حسب الاحرف
  • ابتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهوي
كلمات مفتاحية
  • الحجابن تيميةالآيةحالة الهيولاالشبهةالبديهيالفطرةالاحاديثالجبرالإلهبدعةالوهمقارونالتحريفالسنةالشيعةالدينالحريةالمسلمينأركونآل البيتالأعرافالمفسرالإعجازالإسلامالخلافةالثقافةالثقافة الإسلاميةالاسقاطالحرية الدينية
الأكثر قراءة
    • 24 ساعة
    • اسبوع
    • شهر
    • عام
    ما هو تفسير قولِه تعالى ( إِنَّ كَيدَكُنَّ عظيم )؟80 ما الفرقُ بينَ الرسولِ والنبي في القران ؟56
    ما هوَ سندُ دُعاءِ الافتتاح، وعن أيّ إمامٍ معصومٍ (ع) مروي؟154ما هو اسم اولاد مسلم؟ و هل الإمامُ الحُسين(ع) هو خالهم؟150مَن هُم الـ 18 المذكورينَ في رواية ذبَح الحسين(ع)؟146ما هو رأيُ الشيعةِ في خوارقِ اللاشعور أو قوّةِ العقلِ الباطن؟110كتابٌ عن مراجعِ الشيعةِ منذُ زمنِ الغيبةِ الكُبرى إلى يومِنا هذا109ما هو تفسير قولِه تعالى ( إِنَّ كَيدَكُنَّ عظيم )؟80ما هو الفرقُ بينَ الخُمسِ والزكاة ؟ وهل كثرة ايات الزكاة تدل على اهميته ؟72هل الموجوداتُ ( الملائكةُ ، الجنُّ ، الأشباحُ الخمسةُ " أصحابُ الكساء" ) قبلَ خلقِ الإنسانِ لها كمالٌ باعتبارِ أنّها مخلوقة؟66لماذا لم يجعل الله العبادة حاجة ملحة من حاجات الإنسان كحاجته إلى الطعام والجنس؟62ما الفرقُ بينَ الرسولِ والنبي في القران ؟56
    ما معنى قولِ الإمامِ الحُسين ع :( أمّا بعدُ فكأنَّ الدّنيا لم تكُن و كأنَّ الآخرةَ لم تزل )؟1347لماذا الامام العبّاسِ (ع) هوَ كافلُ زينب (ع)، وليسَ الإمامُ الحُسين (ع) معَ أنّه الأخُ الأكبر ؟755هل هناكَ خالقٌ غيرُ اللهِ و هل فعلاً أنَّ اللهَ خلقَ مُحمّداً وآلَ مُحمّدٍ وتركَ الخلقَ لغيرِه ؟451هل كان هناك حكم بقتل من يبغض علي (ع) في عهد الرسول (ص)؟420( أرتد ألناس إلا ثلاثه أباذر وسلمان وألمقداد) هل ارتد عمار ابن ياسر !؟356هل رفع راية شهر محرم الحرام يكون الا ليلة محرم ام في اي وقت اي هل له علاقة وجوبية ام استحبابية او روائية ؟329في دعاء أهل الثغور هل كان الامام السجاد (ع) يدعو لجيش الدولة الاموية ؟288لماذا لم يعلن الرّسول "ص" عن بيعة علي "ع" في مكّة المكرّمة وأمام حجاج جميع الأصقاع284هل كان الامام علي يكشف عن ساقي الجارية قبل شرائها؟263من هو ابو الدرداء؟241
    ما صحّةُ الحديثِ المنسوبِ إلى الإمامِ الصّادق (عليهِ السّلام) وهوَ (جهلةٌ شيعتِنا أشدُّ علينا مِن أعدائِنا)؟  8333كيفَ استشهدَت السيّدةُ فاطمةُ بنتُ الإمامِ الحُسينِ العليلة؟  6262هل تيمورلنك شيعيٌّ أم لا؟   4839ماهو عدد زوجات الإمام الحسن المجتبى وكم عدد أبناءه (عليه السلام)؟4657مَن القائلُ: (كلُّ أرضٍ كربلاء وكلُّ يومٍ عاشوراء)؟ 4220ما السّندُ الصّحيحُ لزيارةِ الناحيةِ المقدّسةِ؟ ومَن هُم رواتُها؟ 3906(المرأة كالنعل يلبسها الرجل إذا شاء، لا إذا شاءت) هل هذا القول صحيح السند عن الامام علي (ع) ويؤخذ بهِ؟3799هل حديثُ بشر النّخاس عن السّيدة نرجس صحيحٌ أم ضعيفٌ أم مكذوب؟3665هندُ زوجةُ يزيد   3170هل قول ((يا حُسين، يا عبّاس..) هو شرك ؟3048



009647713768037

مختارات

* ما هو تفسير قولِه تعالى ( إِنَّ كَيدَكُنَّ عظيم )؟
* ما الفرقُ بينَ الرسولِ والنبي في القران ؟
* لماذا لم يجعل الله العبادة حاجة ملحة من حاجات الإنسان كحاجته إلى الطعام والجنس؟

الأقسام

الأسئلة والأجوبةعقيدةفكر معاصرميديااصدارات المركز
https://alrasd.net @ 2017 - 2022 جميع الحقوق محفوظة لمركز الرصد العقائدي التابع للعتبة الحسينية المقدسة
‪