مُقْتَطَفَاتٌ مِنْ تَصَدِّي أُبَيٍّ بنِ كَعْبٍ لِلْخُلَفَاءِ الثَّلَاثَةِ.
الأَخُ عَلِيٌّ المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتِهِ هُوَ أُبَيٌّ بنُ كَعْبٍ بنِ قَيْسٍ مِنَ الخَزْرَجِ مِنَ الأَنْصَارِ...
المزيدالإلتواءُ عَلَى وُجُوبِ الْخُمُسِ بِشَتَّى الْوَسَائِلِ.
الأَخُ أحمد المُحْتَرَمُ، عَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ نَحْنُ نَسْتَغْرِبُ كَيْفَ يَتمُّ تَحْرِيفُ النُّصُوص...
المزيدإتِّهَامُ الشِّيْعَةِ بِإِعَارَةِ الفُرُوْجِ هِيَ وَاللهِ فِرْيَةٌ بِلَا مِرْيَةٍ.
الأَخُ المُحْتَرَمُ، عَلَيْكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ إِعَارَةُ الفُرُوْجِ بِهَذَا العُنْوَانِ مُحَرَّمَةٌ عِنْدَ جَمِيْعِ ...
المزيدمَنْ هُوَ زِيادُ بْنُ أَبِيهِ ؟!
الأَخُ جَليلُ المُحتَرَمُ: السَّلَامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُه: سُمِّيَ هذا الرَّجلُ بٱبنِ أَبيهِ؛ لأَنَّهُ لمْ يُعرفْ مَن هُو أَبوهُ ب...
المزيدهَلِ الَّذِيْنَ قَتَلُوْا الإِمَامَ الحُسَيْنَ (ع) هُمْ مِنَ الشِّيْعَةِ ؟!!
الأَخُ شيروان المُحْتَرَمُ، السَّلَامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ هَذِهِ شُبْهَةٌ يَتَكَرَّرُ ذِكْرُهَا بِحَقِّ الشِّيْعَةِ وَهِيَ أَو...
المزيدتَوضِيحٌ لِعَقِيدَةِ البَدَاءِ عِنْدَ الشِّيعَةِ.
الأَخُ غَالِبُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَقِيدَةُ البَدَاءِ عِنْدَ الشِّيعَةِ الإِمَامِيَّةِ تَعنِي أَنَّ ٱلله...
المزيدمَوقِفُ عُلَمَائِنَا مِنَ الدَّولَةٓ العُثْمَانِيَّةِ.
الأَخُ مُؤَمَّلُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ مَوقِفُ عُلَمَائِنَا مِنَ الدَّولَةِ العُثْمَانِيَّةِ كَمَوقِفِ أَئِ...
المزيدتَفْسِيرُ قَولِهِ تَعَالَى: ﴿ طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ ﴾.
الأَخُ يُوسُفُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ:- جَاءَ فِي "مَجْمَعِ البَيَانِ" لِلشَّيخِ الطَّبَرْسيِّ: طَلْعُ...
المزيدتَفْسِيرُ قَولِهِ تَعَالَى: ﴿ طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ ﴾.
الأَخُ يُوسُفُ المُحْتَرَمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ:- جَاءَ فِي "مَجْمَعِ البَيَانِ" لِلشَّيخِ الطَّبَرْسيِّ: طَلْعُ...
المزيدلِماذا السُّجُودُ على تُربةِ كربلاءَ والتُّربةِ الحسينيَّةِ؟
الأَخُ المحترمُ: السَّلامُ عَلَيكُم وَرَحمَةُ ٱللهِ وَبَرَكَاتُهُ: 1. الأَصلُ عِندَنا في شرطِ صَحَّةِ السُّجُودِ إِنَّما هُو السُّجُودُ على الأَرضِ ...
المزيدالانتظار والاعتقاد بالامام المهدي (ع).
توجد عندنا هاهنا وثيقتان : الأولى : وهي للشيخ ابن قيم الجوزية ، وهي ( إغاثة اللهفان ) ، ص 1097 من الجزء الأول ، حيث صرّح فيها بأنّ المسلمين ينتظرون ا...
المزيدمَوْقِفُ الشِّيعَةِ مِنَ الصَّحابَةِ وَالسَّيِّدَةِ عائِشَةَ.
الاخُ مرتضى المحترمُ، السَّلامُ عليْكُمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه. موقفُ الشِّيعةِ منَ الصَّحابةِ هوَ أوسطُ المواقفِ وأعدلُها في هذهِ المسألةِ، فلمْ تُف...
المزيد